Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

الصلاة بلجاجة - حتى تنال ما طلبت!

PRAYING THROUGH – ‘TILL YOU GET WHAT YOU ASK FOR!
(Arabic)

للدكتور ر. ل. هيمرز
by Dr. R. L. Hymers, Jr.

عظة ألقيت في الكنيسة المعمدانية بلوس أنجلوس
صباح يوم الرب، 23 أغسطس /آب 2015
A sermon preached at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord’s Day Evening, August 23, 2015


في إنجيل لوقا، أكد يسوع على الصلاة بلجاجة – أي أن تصلي من أجل شيء معين حتى تناله، حتى إن اضطررت أن تصلي لمدة طويلة قبل أن تأتي الاستجابة. هذا معنى الصلاة بلجاجة. قال د. ر. رايس،

حين نتكلم عن "الصلاة بلجاجة" نتكلم عن مؤمن يأخذ مشكلته إلى الله وينتظر الله حتى ينال استجابة صلواته... قد لا يكون لنا اليقين بشأن مشيئة الله، إنه سيعطينا أمورا معينة، إلا إذا انتظرنا الرب... لاحظ بعض الأمثلة الكتابية... نحميا صام وصلى بلجاجة من أجل حالة مدينة أورشليم المؤسفة المهجورة تحت أسر أعدائها. لقد قال، "جَلَسْتُ وَبَكَيْتُ وَنُحْتُ أَيَّاماً وَصُمْتُ وَصَلَّيْتُ أَمَامَ إِلَهِ السَّمَاءِ" (نحميا 1: 4)... لقد ألح على الله... وصلاته استجيبت في النهاية. لقد رق قلب الملك وأرسل الله نحميا ليبني أسوار المدينة... لأنه صلى بلجاجة...
     لقد صام اليهود وصلوا إلى الله كي ينجيهم [حين كانوا يواجهون الموت في أيام الملكة أستير في فارس، وفي ثلاثة أيام وليالي صلوا بلجاجة فأتى الخلاص لليهود ثم انتقموا من أعدائهم.
     شعب نينوى صام وصلى، والرب نجَّى المدينة العظيمة، ولم يهلكها بل أرسل فيها نهضة عظيمة.
     نفس الأمر في العهد الجديد. قبل الخمسين... كان التلاميذ يصلون بلجاجة في العلية معا. وسمع الله صلواتهم، واستجاب لهم. بعد أيام من الصلاة، أرسل لهم الرب نهضة الخمسين العظيمة، حين تغير ثلاث آلاف يهودي بمعجزة، وهذا مسجل في أعمال 1 و2، مثالا ملفتا للصلاة بلجاجة من أجل أمر ما، حتى يعطينا الله ما طلبنا...
     في أصحاح 12 من سفر الأعمال، الآيات 1 إلى 17، نرى كيف اجتمعت مجموعة من المؤمنين في بيت مريم... وصلوا بلجاجة حتى جاء ملاك وأخرج الرسول بطرس من السجن. لقد صلوا حتى خرج بطرس بمعجزة من السجن. كانت هذه صلاة مستمرة بلجاجة وانكسار. وهذا مثال لمؤمني العهد الجديد في كل مكان (جون ر. رايس، دكتوراه في اللاهوت، الصلاة – الطلب والنوال، سيف الرب للنشر، طبعة 1981، ص 203، 206- 209، تعليقات د. هايمرز داخل الأقواس).

أعطى يسوع مثلين في إنجيل لوقا للصلاة بلجاجة واستمرار. الأول في لوقا 11: 5- 8. رجاء قفوا واقرأوا هذه الأربع آيات بصوت مرتفع. صفحة 1090 في الكتاب المقدس الدراسي سكوفيلد.

"ثُمَّ قَالَ لَهُمْ :مَنْ مِنْكُمْ يَكُونُ لَهُ صَدِيقٌ وَيَمْضِي إِلَيْهِ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُولُ لَهُ: يَا صَدِيقُ أَقْرِضْنِي ثَلاَثَةَ أَرْغِفَةٍ لأَنَّ صَدِيقاً لِي جَاءَنِي مِنْ سَفَرٍ وَلَيْسَ لِي مَا أُقَدِّمُ لَهُ. فَيُجِيبَ ذَلِكَ مِنْ دَاخِلٍ وَيَقُولَ: لاَ تُزْعِجْنِي! اَلْبَابُ مُغْلَقٌ الآنَ وَأَوْلاَدِي مَعِي فِي الْفِرَاشِ. لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَقُومَ وَأُعْطِيَكَ. أَقُولُ لَكُمْ: وَإِنْ كَانَ لاَ يَقُومُ وَيُعْطِيهِ لِكَوْنِهِ صَدِيقَهُ فَإِنَّهُ مِنْ أَجْلِ لَجَاجَتِهِ يَقُومُ وَيُعْطِيهِ قَدْرَ مَا يَحْتَاجُ" (لوقا 11: 5- 8).

تفضلوا بالجلوس. لاحظوا آية 8. هذه هي الآية المفتاح للمثل،

"مِنْ أَجْلِ لَجَاجَتِهِ يَقُومُ وَيُعْطِيهِ قَدْرَ مَا يَحْتَاجُ" (لوقا 11: 8).

إن كلمة "لجاجة"غير مستخدمة أو مفهومة في اللغة الحديثة. إنها تعني "إصرار لحوح." قال د. رايس، "إن المقطع يشير بوضوح إلى [مؤمن] يطلب قوة [كي يتغير صديقه]. المؤمن لديه الحق أن يذهب إلى الله ويسأل خبز الحياة [للآخرين]... الخبز للخطاة يُعطى فقط للذين يتعلمون سر "اللجاجة" [أن تصلي باستمرار وإلحاح حتى يعطي الله نعمة التغيير لصديق خاطي]... المؤمن الذي يريد قوة المعجزات الفائقة للطبيعة التي للروح القدس [كي يتغير صديق] له الحق أن ينتظر الله، [يصلي باستمرار حتى يتغير صديقه]" (رايس، ذات المرجع، ص 209).

"مِنْ أَجْلِ [إصراره، ضغطه] يَقُومُ وَيُعْطِيهِ قَدْرَ مَا يَحْتَاجُ" (لوقا 11: 8).

مرة أخرى، علَّمنا يسوع الصلاة باستمرار في لوقا 18: 1- 8. رجاء قفوا واقرأوا هذه الآيات الثماني بصوت مرتفع. صفحة 1100 من الكتاب المقدس الدراسي سكوفيلد.

"وَقَالَ لَهُمْ أَيْضاً مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ: كَانَ فِي مَدِينَةٍ قَاضٍ لاَ يَخَافُ اللهَ وَلاَ يَهَابُ إِنْسَاناً. وَكَانَ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ أَرْمَلَة. وَكَانَتْ تَأْتِي إِلَيْهِ قَائِلَةً: أَنْصِفْنِي مِنْ خَصْمِي. وَكَانَ لاَ يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لاَ أَخَافُ اللهَ وَلاَ أَهَابُ إِنْسَاناً فَإِنِّي لأَجْلِ أَنَّ هَذِهِ الأَرْمَلَةَ تُزْعِجُنِي أُنْصِفُهَا لِئَلاَّ تَأْتِيَ دَائِماً فَتَقْمَعَنِي. وَقَالَ الرَّبُّ: اسْمَعُوا مَا يَقُولُ قَاضِي الظُّلْمِ. أَفَلاَ يُنْصِفُ اللهُ مُخْتَارِيهِ الصَّارِخِينَ إِلَيْهِ نَهَاراً وَلَيْلاً وَهُوَ مُتَمَهِّلٌ عَلَيْهِمْ؟ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ يُنْصِفُهُمْ سَرِيعاً! وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 1- 8).

تفضلوا بالجلوس.

النقطة الأساسية في هذا المثل هي الصلاة المستمرة، وهي مشار إليها في عدد 1،

"وَقَالَ لَهُمْ أَيْضاً مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ" (لوقا 18: 1).

يجب "أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ." "يُمَلَّ" معناها "ييأس" أو "يتراجع." لا بد أننا دائما نصلي ولا نيأس أو نتراجع. هذا يعني إننا حين نبدأ في الصلاة من أجل أمر معين، نستمر في الصلاة حتى نناله. لا تتراجع، لا تيأس، حتى تنال ما تصلي لأجله.

كل عام أتلقى بعد بطاقات التهنئة بعيد الميلاد من رجالا ونساء كنت أدرسهم منذ خمسين عاما في الكنيسة المعمدانية الصينية الأولى. أنا أتذكر إني صليت من أجل كل واحد وواحدة منهم حتى تغيروا. الأمر يفرحني جدا أن أراهم مؤمنين ممتازين بعد خمسين سنة من ذلك الوقت. لقد رأيت العديد منهم في جنازة د. مورفي لام منذ أسابيع قليلة، وفرحت إذ وجدتهم مؤمنين فعالين!

في السنين التي قضيتها في الكنيسة الصينية، في الستينات من القرن الماضي، شغلني جدا أمر الاحتياج إلى نهضة. لقد ذكَّرني د. مورفي لام منذ عامين أنني كل مرة أصلي فيها علنا في الكنيسة، أصلي من أجل النهضة. حتى في بعض المرات حين دعيت لأصلي قبل تناول الطعام في الكنيسة، كنت أصلي أن يرسل الله نهضة. وفي كثير من الأحيان أصلي من أجل نهضة في الكنيسة في صلواتي الخاصة. آخرون يصلون من أجل هذا أيضا، ولكن يمكنني القول بأني مأخوذ بالاحتياج إلى النهضة، لقد صليت بحرارة ولمدة طويلة أن يتحرك الله في هذا الاتجاه. وفي صيف 1969 بدأ الله يرسل نهضة استمرت أربعة سنوات بشكل متقطع. في اجتماع واحد تقدم أربعون شخصا إلى الأمام بدموع ونحيب بعد أن وعظت عظة كرازية في 29 أغسطس، 1970 ("المجد للرب،" كتيب الاحتفال العشرين، FCBC، مارس 1972، ص 28).

بالنسبة لكنيسة بها 150 شخصًا، أن يتجاوب 40 شخصًا أمر يكفي ليجعل ذلك اليوم مرموقا في العشرين سنة الأولى لهذه الكنيسة. أنا رأيت من سجلات الكنيسة أن كل الأربعين شخص نالوا المعمودية في خدمتين تاليتين للمعمودية. ("المجد للرب،" ص 29). أسماؤهم مكتوبة في السجل. أغلبهم لا يزالون مؤمنين اليوم. أنا قابلت بعضهم في جنازة د. لام في مطلع هذا الشهر. الرب استجاب للصلاة الملحة، حين صلينا من أجل النهضة القوية التي أتت في الكنيسة المعمدانية الصينية الأولى في أواخر الستينات وأوائل السبعينات. قبل أن تنتهي النهضة كان المئات من الشباب قد انضموا لتلك الكنيسة.

في كنيسة للبيض في الساحل الشرقي في التسعينات، شعرت مرة أخرى بعمق بالاحتياج للنهضة. صمت وصليت طوال اليوم وذهبت مرتجفا إلى المنبر ووعظت عظة خلاصية بسيطة. ابن الراعي نفسه، الراعي المساعد في الكنيسة تقدم للأمام بدموع قائلا إنه خاطئ يحتاج إلى التغيير. ظلت الدعوة مفتوحة حتى الحادية عشر مساء. أكثر من 75 شخص أتوا باكين إلى الأمام لينالوا التغيير. أتى رجل عجوز يزحف على يديه وركبتيه يبكي قائلا، "أنا خاطي! أنا خاطي!" تقدم شباب من الذين قضوا طيلة حياتهم في الكنيسة إلى الأمام، باكين تائبين. كايل ابن د. إيان بيزلي كان يقف بالقرب من زوجتي وابنيَّ، وهمس قائلا لزوجتي، "أنا لم أر شيئا مثل هذا في حياتي!" على مدار الثلاث شهور التالية أتى أكثر من خمسمائة شخص، بجدية باكين، والبعض منهم صارخين. عمَّد الراعي المئات منهم في زمن قصير من الوقت. مؤخرا سمعت واعظا معمدانيا أصوليا شهيرا يقول إنه لم ير نهضة مثل هذه أبدا. أنا أشكر الرب إني رأيت نهضة مرتين – كاستجابة لصلوات مصرة. إن صلينا بطلبات كبيرة وكفينا عن سخافة "القرارية،" أنا أؤمن أن الله سيرسل النهضة مرة أخرى – كما فعل في القديم.

أنا أعلم أن الله يجيبنا إن صلينا بلجاجة وإصرار. كان عمر أمي 80 عاما ولم تكن بعد مؤمنة. أصيبت بجلطة كادت تنهي حياتها، وكانت حتما ستذهب إلى الجحيم، ولكني صليت لخلاصها لمدة أربعين عاما، كل يوم. أخيرا، ذات يوم، عرفت في قلبي أني صليت حتى وصلت للاستجابة. كنت أعظ في نيو يورك. اتصلت بالدكتور كاجان، وطلبت منه أن يذهب إليها ويقودها للمسيح. كان خائفا من الذهاب لأنها كانت قبلا قالت له بكل وضوح إنها لا ترغب في الحديث عن الخلاص. لكني قلت للدكتور كاجان إني صليت إلى الاستجابة، وكنت أعلم في قلبي إنها ستنال الخلاص في ذاك اليوم. ذهب د. كاجان إلى غرفتها في ذاك المساء وكان الأمر في غاية السهولة! تغيرت أمي في التو واللحظة وعمدتها في ذلك العام في الرابع من يوليو في كنيسة والدريب، في خدمة معمودية مشتركة. أصبحت أمي خليقة جديدة في المسيح يسوع من تلك اللحظة، وقد تغيرت في الثمانين من عمرها.

أنا أعلم أنه باستطاعتك أن تصلي من أجل خلاص أشخاص حتى تنال الاستجابة! أنا أعلم أنه باستطاعتك أن تصلي من أجل النهضة وتنال ما طلبت، للكنيسة المحلية. أنا أعلم أنه باستطاعتك أن تصلي من أجل صديق خاطي في الكنيسة. وأنت ستعرف أيضا أنه حين تشرع في الصلاة من أجل نفس خاطية تأتي إلى هنا، وتظل تصلي لهذا الشخص ولا تمل، يعطيك الله ما طلبت! آمين!

سوف نصوم ونصلي مرة أخرى السبت القادم. إن كنت تستطيع أن تنضم إلينا في الصوم، رجاء لا تأكل بعد وجبة المساء يوم الجمعة، حتى تأتي إلى هنا في الكنيسة ونتناول وجبة معا يوم السبت في الخامسة والنصف مساء. مرة أخرى، ها هي قائمة الأمور التي تقرأها وتصليها أثناء صومك وصلاتك يوم السبت. هذه القائمة موجودة في نهاية العظة المكتوبة. سنعطيك نسخة لتأخذها للبيت.

أنا فخور بكم! أنتم عظماء! أنا أؤمن أن كثير من الشباب سوف ينالون الخلاص بينما تصومون وتصلون من أجلهم! د. تشان، رجاء قدنا في الصلاة.


1. اجعل صومك سرا (بقدر المستطاع). لا تقل للناس إنك صائم.

2. اقض بعض الوقت في قراءة الكتاب المقدس. اقرأ بعض أجزاء سفر الأعمال (يُفضل بدايات السفر).

3. احفظ عن ظهر قلب إشعياء 58: 6 أثناء صومك يوم السبت.

4. صل من أجل أن يعطينا الرب 10 أشخاص جدد أو أكثر يستمرون معنا.

5. صل من أجل تغيير الخطاة من شبابنا. صل أن يعمل الرب لهم ما قال عنه في إشعياء 58: 6.

6. صل من أجل الذين يزورون الكنيسة لأول مرة اليوم (الأحد) كي يجذبهم الرب الأحد القادم. صل من أجلهم بالاسم إن أمكن.

7. صل من أجل أن يساعدني الرب في الوعظ الأحد القادم – في الصباح والمساء.

8. اشرب كثيرا من الماء. حوالي كوب كل ساعة. يمكنك أن تشرب كوبا كبيرا من القهوة في البداية إن كنت معتادا على شرب القهوة كل يوم. لا تشرب أي مشروبات غازية أو مشروبات طاقة، إلخ.

9. تكلم مع طبيب قبل أن تصوم إن كان لديك أي تساؤلات صحية. (يمكنك أن تقابل د. كريجتون تشان أو د. جوديث كاجان في كنيستنا.) لا تصم إن كان عندك مرض خطير مثل السكر أو ارتفاع ضغظ الدم. اقض يوم السبت للصلاة من أجل هذه الطلبات فقط.

10. ابدأ صومك بعد وجبة العشاء يوم الجمعة. لا تأكل شيئا بعد العشاء يوم الجمعة حتى نتناول الطعام معا في الخامسة والنصف مساء السبت في الكنيسة.

11. تذكر أن أهم شيء تصلي من أجله هو الشباب غير المؤمنين في كنيستنا كي يتغيروا – وأيضا من أجل الشباب الجدد الذين يأتون في هذا الوقت، كي يبقوا معنا في الكنيسة بشكل دائم.


إن كانت هذه العظة أثرت فيك بالبركة، رجاء اكتب بريدا إلكترونيا إلى د. هايمرز
وقل له عن ذلك. ومن فضلك أيضا أخبره من أي دولة تكتب لنا. البريد
الإلكتروني للدكتور هيمرز هو: rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا).
يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة لكن إن كنت تستطيع أن تكتب بالإنجليزية فهذا
أفضل.

(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في www.realconversion.com
أُنقر على "نص العظة".

يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)

هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.

القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ آبل برودوم: لوقا 18: 1- 8.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"علمني أن أصلي" (تأليف ألبرت س. ريتز، 1879- 1966).