Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

التبشير في الكنيسة في أُورشليم

EVANGELISM IN THE CHURCH AT JERUSALEM

للدكتور ر. ل. هيمرز
.by Dr. R. L. Hymers, Jr

عظة أُلقيت في الكنيسة المعمدانية في لوس انجليس
في مساء يوم الرب، 17 يوليو 2011

"فَاذْهَبُوا إِلَى مَفَارِقِ الطُّرُقِ، وَكُلُّ مَنْ وَجَدْتُمُوهُ فَادْعُوهُ إِلَى الْعُرْسِ." (متى 22: 9).

هذا ما قاله السيد المسيح لأتباعه ليعملوا في مَثَل حفل العُرس. وأيضاً، في مَثَل العشاء العظيم، قال المسيح: "فَقَالَ السَّيِّدُ لِلْعَبْدِ: اخْرُجْ إِلَى الطُّرُقِ وَالسِّيَاجَاتِ وَأَلْزِمْهُمْ بِالدُّخُولِ حَتَّى يَمْتَلِئَ بَيْتِي." (لوقا 14: 23). "كُلُّ مَنْ وَجَدْتُمُوهُ فَادْعُوهُ إِلَى الْعُرْسِ". "أَلْزِمْهُمْ بِالدُّخُولِ." تعبِّر الكلمات في هذين المثلين عن الإرسالية العظمى، التي وردت في متى 28: 19-20؛ ومرقس 16: 15؛ ولوقا 24: 47 ويوحنا 20: 21؛ وأعمال الرسل 1: 8؛ وغيرها.

لكن كيف يمكن أن ننجز ما أمرنا المسيح أن نفعل عندما قال، "أَلْزِمْهُمْ بِالدُّخُولِ."؟ نجد الجواب في أعمال 2: 42، 46-47. الرجاء الوقوف وقراءة تلك الآيات بصوت عال.

"وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى تَعْلِيمِ الرُّسُلِ، وَالشَّرِكَةِ، وَكَسْرِ الْخُبْزِ، وَالصَّلَوَاتِ." (أعمال 2: 42).

"وَكَانُوا كُلَّ يَوْمٍ يُواظِبُونَ فِي الْهَيْكَلِ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ. وَإِذْ هُمْ يَكْسِرُونَ الْخُبْزَ فِي الْبُيُوتِ، كَانُوا يَتَنَاوَلُونَ الطَّعَامَ بِابْتِهَاجٍ وَبَسَاطَةِ قَلْبٍ، مُسَبِّحِينَ اللهَ، وَلَهُمْ نِعْمَةٌ لَدَى جَمِيعِ الشَّعْبِ. وَكَانَ الرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى الْكَنِيسَةِ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ." (أعمال الرسل 2: 46-47).

اجلسوا من فضلكم.

قال الدكتور جون آر. رايس: "كان نمو الكنيسة في أُورشليم نموذجا يُحتذى بالنسبة للمسيحيين الذين لديهم العزم على أخذ الإنجيل إلى جميع أنحاء العالم" (جون ر. رايس، دكتوراه، لماذا لا تربح كنائسنا نفوساً، سيف الرب للنشر، 1966، ص 25). أعمال 2: 42 يعطينا أربع نواحٍ "كنموذج" للوعظ في الكنيسة التي كانت في أُورشليم لتضم مؤمنين جُدَد:

1.  الوعظ بالمُعتقد الرسولي، واليوم هذا يعني أن نعظ كما وعظ الرسل في سفر أعمال الرسل ̶ أولاً وقبل كل شيء أن نعظ من الإنجيل في جميع نقاطه وتعاليمه.

2.  الشركة. الكلمة اليونانية "كوينونيا". وهي تعني المشاركة، والعلاقات الاجتماعية، التمتُّع بالشركة [و. إ. فاين] ، والإشتراك [جورج ريكر بيري]، والتقاسم، الزمالة، والرفقة السعيدة، والصداقة المسيحية في الكنيسة المحلية.

3.  كسر الخبز. حسب أعمال الرسل 2: 6، هذا يعني أكثر بكثير من العشاء الرباني. هذا يعني أنهم أكلوا وجبات كثيرة من الطعام معاً في شركة حقيقية، وفي رفقة سعيدة.

4.  الصلاة. لاحظوا أن الرسل كثيراً ما صلُّوا في اجتماعات الصلاة كما دوَّن سفر أعمال الرسل. بدون الكثير من الصلاة فإن نفوساً قليلة تضاف إلى الكنيسة المحلية.


إذا كنا نهتم بهذه الضروريات الأربعة، فأعتقد أن كنائسنا سوف ترى كثير من الناس يتحولون ويُعمدون كأعضاء في الكنيسة.

نحتاج إلى الكثير من الوعظ في المواضيع التي وعظ الرسل عنها باستمرار ̶ موت المسيح على الصليب ، قيامة المسيح من بين الأموات، الولادة الجديدة ، والدينونة المقبلة.

نلاحظ اليوم أن معظم القساوسة يقدمون دراسة جافة للكتاب المقدس آية تلو الآية [والتي لم يُعط الرسل في سفر أعمال الرسل] أو مواعظ "كيف" تساعد نفسك [والتي لم يُعط الرسل في سفر الأعمال]. نحن بحاجة إلى "عقيدة الرسل" اليوم ̶ أكثر من أي وقت مضى! لقد وجدت أنني أستطيع أن أعظ على جوانب مختلفة من إنجيل المسيح كل صباح الأحد، سنة بعد الأُخرى، بدون أن أفقد تركيز الناس واهتمامهم، وغالباً ما تكون ليلة الأحد كذلك! كما تقول الترنيمة القديمة:

أحب أن أخبر الرواية، لأولئك الذين يعرفونها أفضل
   يبدو أنني جائع ومتعطش لسماع ذلك مثل الآخرين.
وعندما، في مشاهد المجد، أرنم من جديد، ترنيمة جديدة،
   ستكون الرواية القديمة ، قديمة العصور والتي أحببتها طويلاً.
أحب أن أخبر الرواية، حتى تكون موضوع سبحي في المجد
   أخبر الرواية القديمة، الرواية القديمة، رواية حب يسوع.
("أحب أن أخبر الرواية" تأليف كاثرين هانكي، 1834- 1911).

وبعد ذلك، اننا نحتاج إلى التركيز باستمرار على الشركة. كم كنتُ حزينا منذ سنوات كثيرة مضت، عندما رأيت قساً يدفع الناس للخروج من الكنيسة التي زرتها. إنه حرفيا كان يدفع بهم، ثم أغلق باب الكنيسة وانطلق مغادراً ̶ تاركاً قليل من الأفراد الوحيدين يتحدثون مع بعضهم لمدة دقيقة أو إثنين على الرصيف!

قال لي أحدهم إنه حضر اجتماعات كنيسة الدكتور جون ماك-آرثر الشهيرة في وادي سان فرناندو لمدة عام كام، كل يوم أحد. ولم شهد أحد له. ولم يتصل به أو يزوره أي شخص. ما عدا رجل واحد تكلم معه ̶ وكان ذلك مرة واحدة فقط ̶ مرة واحدة في سنة بأكملها! هذا الرجل الذي لم يتحدث معه أحد هو الآن شماس قائد في كنيستنا، هو الدكتور كريستوفر ل. كاجان.

الشركة في الكنيسة المحلية ضرورية لكي ما يكون التبشير فعَّالاً. كان المؤمنون في أُورشليم "يُواظِبُونَ عَلَى ... الشَّرِكَةِ." (أعمال 2: 42). فلا عجب أن كان لهم "نِعْمَةٌ لَدَى جَمِيعِ الشَّعْبِ. وَكَانَ الرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى الْكَنِيسَةِ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ." (أعمال 2: 47). قال الرب يسوع إن الحب الحقيقي بين المسيحيين في الكنيسة يُظْهِر للعالم الضائع أننا تلاميذه:

"وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضًا لِبَعْضٍ»." (يوحنا 13: 34-35).

في الحقيقة إن يسوع يأمرنا أن نحب بعضنا بعضاً،

"هذِهِ هِيَ وَصِيَّتِي أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ."
       (يوحنا 15: 12).

وضع الراعيَّ السابق للكنيسة الصينية المعمدانية الأولى في لوس انجليس تركيزاً كبيراً على هذه الوصية. قال الدكتور تيموثي لين،

      تلقى الرسل هذه الوصية [يوحنا 15: 12] مباشرة من الرب، وقد مارسوها فيما بعد بأمانة وبشكل مستمر. ونتيجة لذلك، ’انظروا، كيف أن المسيحيين يحبون بعضهم بعضاً!‘ أصبحت علامة للإعجاب والثناء من [الوثنيين] تجاه المسيحيين في ذلك الوقت. أما بالنسبة إلى اليوم، 'محبة بعضنا البعض" ليست سوى شعارات كنسية وهتافات ميكانيكية، ولكن الكنيسة تهتم قليلاً بذلك... وعندما لا تفهم الكنيسة أهمية وجوهر الحب... فمن المستحيل أن يكون الله معها. ليت الله يرحمنا! (تيموثي لين، دكتوراه، سر نمو الكنيسة، الكنيسة الصينية المعمدانية الأولى في لوس انجليس، 1992 ، ص 33).

عندما كان الدكتور لين قساً، كان هناك تركيز مستمر على "كوينونيا" (الشركة الأخوية) ومحبة بعضنا البعض. ونتيجة لذلك، رأيت أن الكنيسة تنمو، في غضون سنوات قليلة، من نحو 100 شخصاً إلى ما يزيد عن 2000.

أيضا، في الكنيسة في أُورشليم، كانوا يأكلون وجبات كثيرة معاً. إنهم لم يندفعوا للخروج من الخدمات لتناول الطعام في المنزل أو في المطعم. انهم "استمروا في مواصلة... الشركة، وكسر الخبز" (أعمال 2: 42). "خلال الأيام الأولى للكنيسة، عقدت وليمة محبة مع العشاء الرباني، تعبيراً عن محبة القديسين بعضهم لبعض" (وليام ماكدونالد، تفسير الكتاب المقدس للمؤمن، توماس نيلسن للنشر، 1995، ص 1588 مذكرات على أعمال الرسل 2: 42).

عندما يظهر الناس اهتماما بالمسيح، يأتون إلى الشركة والدفئ الذي يختبرونه في الكنيسة "ليأكلوا، ويتشجعوا" (ماكدونالد، المرجع نفسه).

أخيرا، كان هناك تركيزاً كبيراً على الصلاة. "وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى ... الصَّلَوَاتِ." (أعمال 2: 42). بدأت نهضة يوم الخمسين أثناء اجتماع موحدة للصلاة:

"هؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ، مَعَ النِّسَاءِ، وَمَرْيَمَ أُمِّ يَسُوعَ، وَمَعَ إِخْوَتِهِ." (أعمال الرسل 1: 14).

"وَلَمَّا حَضَرَ يَوْمُ الْخَمْسِينَ كَانَ الْجَمِيعُ مَعًا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ"
       (أعمال 2: 1).

لاحظ عبارة "بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ" في أعمال 1: 14. قال الدكتور تيموثي لين، "مترجم الكتاب المقدس الصيني ’بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ‘ تعنى ’بنفس القلب والفكر.‘... في الحقيقة قد هُجِرَت اجتماعات الصلاة في كثير من الكنائس اليوم. نواجه مثل هذه الحالة المؤسفة، أن عدداً كبيراً من الكنائس... ألغوا اجتماعات الصلاة تماما... في أيامنا هذه، يعبد الكثير من المسيحيين التلفزيون أكثر من ربهم... وهذا أمر محزن حقا!" (تيموثي لين، دكتوراه، المرجع نفسه، ص 94-95).

"وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى تَعْلِيمِ الرُّسُلِ، وَالشَّرِكَةِ، وَكَسْرِ الْخُبْزِ، وَالصَّلَوَاتِ." (أعمال 2: 42).

"وَكَانَ الرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى الْكَنِيسَةِ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ"
       (أعمال 2: 47).

لم يكن عندهم الترانيم الدينية، ولا أجهزة العرض الضوئية، ولا مبانٍ للكنيسة، ولا نُبَذ ولا كتب مقدسة! لماذا؟ لأنه لم تكن المطابع قد أُكتشفت بعد! وعلى الرغم من ذلك، فإن الكنيسة في أُورشليم سرعان ما نمت إلى 5000 عضوا. لكنه كان لديهم وعظ وفقاً للإنجيل، وشركة عميقة، ووجبات كثيرة سعيدة تناولوها معا، واجتماعات صلاة العظيمة. بهذه "الإمكانيات" باركهم الله بقوة. قال الدكتور فيليب شاف:

عدد المسيحيين، أو، كما دعوا أنفسهم أولاً، تلاميذ...ازداد حالاً إلى 5000. وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى تَعْلِيمِ الرُّسُلِ، وَالشَّرِكَةِ، وَكَسْرِ الْخُبْزِ، وَالصَّلَوَاتِ لعبادة الله يومياً وللإحتفال بمائدة الرب المقدسة بحب. شعروا في أنفسهم أنهم عائلة واحدة لله، وأعضاء في جسدٍ واحد تحت قائدٍ واحدٍ، هو يسوع المسيح (فيليب شاف، دكتوراه، تاريخ الكنيسة المسيحية، وم ب. إيردمان للنشر، 1975 إعادة طبع، المجلد الأول، ص 247).

ويقول الدكتور جون آر. رايس: "إن النمو في كنيسة أُورشليم انما يعتبرنموذجاً يجب أن يحتذيه جميع المسيحيين الذين صمموا أن يأخذوا الإنجيل إلى العالم كله" (رايس، المرجع نفسه).

قال يسوع :

"فَاذْهَبُوا إِلَى مَفَارِقِ الطُّرُقِ، وَكُلُّ مَنْ وَجَدْتُمُوهُ فَادْعُوهُ إِلَى الْعُرْسِ."
       (متى 22: 9).

دعونا نواصل الصلاة، وندعوا الكثيرين إلى العرس! دعونا نحضرهم إلى كنيستنا المحلية لسماع وعظ الإنجيل، ليختبروا حب ودفئ الشركة المسيحي، ليكون لنا وجبات الطعام مع بعض، وقبل كل شيء، دعونا نتحد معاً في الصلاة من أجل خلاصهم! استمع إلى ترنيمة الدكتور رايس الجميلة،

بعد قليل جداً! سوف ينتهي الحصاد،
   حصادنا انتهى، ونحن الفعلة عُدنا إلى بيتنا،
نُعطي حسابنا ليسوع رب الحصاد،
   وليته يبتسم ويقول، "حسناً فعلت!"
اليوم نحصد، أو نفقد حصادنا الذهبي!
   أعطانا اليوم نفوساً ضالةً لنربح.
ليتنا نُنْقِذ بعض أحبائنا من الجحيم،
   اليوم سنحضر بعض الخطاة للرب.
("بعد قليل جداً! سوف ينتهي الحصاد" بقلم الدكتور جون آر. رايس، 1895-1980).

هل تذهب وتأتي ببعض الخطاة؟ أصلي أنك تفعل ذلك! ويباركك الله وأنت تحاول أن تطيع المخلص في هذا الأمر الهام لربح النفوس!

الآن، لا يمكن أن أختم هذه العظة دون أن أُعطيكم الإنجيل. أرسل الله يسوع من السماء ليموت على الصليب، لدفع ثمن خطاياك. مات يسوع على الصليب ليحمل عقوبتك. وضعوا جسد يسوع في قبر وختموه بصخرة ضخمة. الأمر يحتاج إلى عدة رجال لدحرجة مثل هذا الحجر. ولكن في اليوم الثالث قام المسيح مرة أخرى من بين الأموات، جسمانياً، وجسدياً. وصعد يسوع إلى السماء ليعود ويجلس على يمن الله يصلي من أجلك. الآن، كيف تصبح مسيحيا؟ يجب أن تتوب، وتأتي ليسوع بالإيمان. عندما تأتي إلى يسوع فإن دمه يطهرك من كل ذنب. وأشجعك أن تأتي إليه وتثق فيه، فتخلص به. آمين.

(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الانترنت في www.realconversion.com. أُنقر
على "مخطوطات عظة".

You may email Dr. Hymers at rlhymersjr@sbcglobal.net, (Click Here)
or you may write to him at P.O. Box 15308, Los Angeles, CA 90015.
Or phone him at (818)352-0452.

قرأ النص قبل العظة: الدكتور كنجستون ل. تشان: أعمال 2: 42- 47.
ترنيم منفرد قبل العظة: السيد بنيامين كينكايد جريفيث:
("بعد قليل جداً! سوف ينتهي الحصاد" بقلم الدكتور جون آر. رايس، 1895-1980).