Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

تعاليم الشياطين

DOCTRINES OF DEMONS

بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز
.by Dr. R. L. Hymers, Jr

موعظة ألقيت في كنيسة المعمدانيين في لوس انجلوس
في مساء يوم الرب، 4 يوليو / تموز 2010

A sermon preached at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord's Day Evening, July 4, 2010

"وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ، فِي رِيَاءِ أَقْوَال كَاذِبَةٍ، مَوْسُومَةً ضَمَائِرُهُمْ." ( تيموثاوس الأولى 4 : 1 - 2).

في مقدمة كتاب الدكتور ميريل ف. أُونجر "دراسة الأرواح الشريرة في الكتاب المقدس" (منشورات كريجيل، طبعة عام 1994)، تكلم الدكتور ويلبور م. سميث عن آباء الكنيسة الأولى، وما كتب عن الشياطين. قال الدكتور سميث،

في القرون الأربعة الأولى من الكنيسة المسيحية، كثير من اللاهوتيين العظماء الذين شاهدوا كلمة الله عن عمق، كتبوا على نطاق واسع عن قوة الشيطان (أُونجر، المرجع نفسه، ص 7 المقدمة).

ونقل الدكتور سميث عن جوستين مارتير (103-165) الذي أصر على أن الأساطير الوثنية نشأت بواسطة خداع شيطاني. ونقل الدكتور سميث أيضا عن لاكتانتيوس (240-320) الذي قال أن الأرواح الشريرة،

بدأت التنجيم، والسحر، ومعرفة المستقبل عن طريق الأرواح الشريرة... ومهما كانت الممارسات الشريرة إلى جانب هذه التي يمارسها الناس، سواء علنا أو في السر…هؤلاء هم الذين علّموا الانسان صنع الصور والتماثيل؛ من أجل ابعاد عقول الناس عن العبادة الحقيقية للرب بسبب [صور] الملوك الأموات المنصوبة والمكرسه، وافترضوا لأنفسهم أسمائهم (أُونجر، المرجع نفسه).

ثم استشهد الدكتور سميث بما قاله أوغسطين (354-430) الذين "أصر كثيرا على القوة الرهيبة للشياطين في الأوقات السابقة وفي الأيام التي ستأتي" (المرجع نفسه، ص 8 من المقدمة). الدكتور سميث نقل عن "مدينة الله"، التي يسأل فيها أوغسطين،

ما هي الروح يمكن أن تكون، والتي بالإلهام المخفي تثير فساد الناس، وتجعلهم يزنون... أنها تكون هي نفسها التي تأتي بالمتعة في مثل هذه الاحتفالات الدينية، تضع في المعابد تماثيل... حيث توسوس الشياطين سراً بعض أقوال الصالحين لخداع القلائل من الصالحين، و...التحكم في ملايين من الأشرار؟ [ذهب أوغسطين إلى القول بأن المسيحية، هي الدين الحقيقي الوحيد] تمكنت وحدها من المجاهرة بأن آلهة الأمم ما هي إلا شياطين نجسة، التي ترغب في أن يُعتَقَد بأنها آلهة...وتحقد على النفوس البشرية وتحويلها إلى الإله الحقيقي (أُونجر، المرجع نفسه.).

ومضى الدكتور سميث يقول في مقدمته لكتاب الدكتور أُونجر، أنه قد قُلِّلَ من أهمية علم دراسة الأرواح الشريرة، حتى أنه قد نُسِيَ، في العصر الحديث "في القرن التاسع عشر كان قد تُجُوهِلَ الموضوع برمته كما ظنه العديد كفكرة خرافية" (المرجع نفسه). وأشار الدكتور سميث أنه فقط بعد قدوم الحربين العالميتين في القرن العشرين، ارتفعت نسبة الإلحاد والهرطقات سريعاً، بدأ علم دراسة الأرواح الشريرة يُناقش مرة أخرى (أُونجر، الصفحتان 8-9 من المقدِّمة).

ثم قال في ساعة كهذه، سوف لا تساعدنا الفلسفة على فهم ما يجري حقا في ذهن الإنسانية غير الُجددة؛ ولا يمكن للإقتصاد أو علم الإجتماع أو علم النفس أن يقول لنا ما سيأتي بعد. [يجب] أن نتناول هذه الساعة من عمق الظلام إلى النور المنبثق عن كلمة الله (أُونجر، المرجع نفسه؛ الصفحة 10 من المقدمة).

وهذا يقودنا إلى نصنا، مرة أخرى،

"وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ، فِي رِيَاءِ أَقْوَال كَاذِبَةٍ، مَوْسُومَةً ضَمَائِرُهُمْ." ( تيموثاوس الأولى 4 : 1 - 2).

والروح القدس "يتكلم بصراحة،" هذا ومن الواضح أن يكشف عما لا يمكن أن يُعرف بالعقل البشري. وما يكشفه روح الله هنا أنه سوف تكون هناك مغادرة أو الإرتداد عن الإيمان المسيحي "في الأيام الأخيرة". ثم يقدم لنا أسباب الإرتداد "احذروا [خداع] الأرواح الشريرة، وتعاليم الأرواح الشريرة [الشياطين] [التعاليم]". قلنا في بداية النص عن أن الذي سيحدث في هذه ا الإرتدادات الوحشية في "الأزمنة الأخيرة". وبصفة عامة، يشير هذا إلى الأزمنة المسيحية برمتها، وبعض الشواهد الكتابية الأخرى، فضلا عن هذا الشاهد، تشير إلى الميل المتزايد نحو الإرتداد وتعاليم الشيطان، التي تتزايد في هذا العصر الذي يقترب من نهايته، قد وصلت إلى ذروتها خلال "الضيقة العظيمة"، قبل "مجيء المسيح الثاني".

في اعتقادي أن هذه النبوءة بدأت تتحقق خلال ما يسمى "بالتنوير" في القرن الثامن عشر، عندما بدأ الناس يعتمدون على منطقهم بدلاً من كلمة الله. وهذا أدى إلى انهيار اللاهوت، ومع تسارلس ج. فيني (1792-1875)- الذي تشكلت تعاليمه بالتنوير بدلاً من الإصلاح - وجاء ارتفاع "ديسيشانيزم" التي تملأ الكنائس بالملايين من غير المجددين، وبالتالي إنتاج، كثير من هؤلاء الغير متحولين، أُناس تعلموا وجهات النظر الليبرالية، يُنكرون الكتب المقدسة،

"لأَنَّهُ دَخَلَ خُلْسَةً أُنَاسٌ قَدْ كُتِبُوا مُنْذُ الْقَدِيمِ لِهذِهِ الدَّيْنُونَةِ، فُجَّارٌ، يُحَوِّلُونَ نِعْمَةَ إِلهِنَا إِلَى الدَّعَارَةِ، وَيُنْكِرُونَ السَّيِّدَ الْوَحِيدَ: اللهَ وَرَبَّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحَ." ( يهوذا 4 ).

أيضا، قبل وقت فيني بفترة وجيزة، بدأ يوهان سيملر (1725-1791) ألمانيا، تدريس نقد للكتاب المقدس. بالنقد الألماني للكتاب المقدس، مقترناً مع " ديسيشانيزم" سبب اختلاطاً كبيراً في الكنائس. وخلال فترة فيني، وبعد ذلك بقليل، زادت نسبة الطوائف الغريبة والأفكار الزائفة - مثل "الكامببيليزم"، و"المورمانية"، و"الأدفندست"، و"شهود يهوه" والعديد من الآخرين. وقد أعقب ذلك فترة خلال أواخر القرن العشرين، عندما غمرت عقائد الديانات الشرقية و "العصر الجديد" وأصبحت جزءا دائماً من الحضارة الغربية. وأعتقد أن هذا يعطينا النطاق التاريخي لنصنا،

"وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ، فِي رِيَاءِ أَقْوَال كَاذِبَةٍ، مَوْسُومَةً ضَمَائِرُهُمْ." ( تيموثاوس الأولى 4 : 1 - 2).

الآن سوف أركز في النصف الأخير من هذا العظة، عن موضوع دراسة الأرواح الشريرة، والتعاليم الخاداعة - أو تعاليم الشياطين. تحدث نصنا، كما يقول الدكتور أُونجر إن "الروح المغري" هو "أرواح الخداع" التي بلا كلل دؤوب تحاول في تزوير الحق وفي القيادة إلى طريق الخطأ عن العقيدة السليمة" (أُونجر، المرجع نفسه، ص 166). مرة أخرى، قال الدكتور أُونجر ،

رغم أن الشكل الدقيق للخطأ الذي يقوده "تعاليم الشياطين" في هذه الحالة بالذات [تيموثاوس الأولى 4: 3] هو للبعض بدعة محلية...هددت نقاء الكنيسة في ذلك الوقت، ومع ذلك فإنه يجب أن لا يكون من المفترض أن الخداع الشيطاني محصوراً، في حظر الزواج، وعلى الإمتناع عن أنواع معينة من الأغذية. الأنواع [المختلفة] يظن الكثيرون أنها مفسرة بكثير من الأشكال والمتنوعات التي لا نهاية لها تقريبا، عن "تعاليم الشياطين"، ويظن الكثيرون انها مفسرة بأنها انحرافات عن المسيحية النقية... ولا سيما من جانب بابل المحيرة الهرطقية والمذاهب التي تؤثر على المسيحية بوجه عام (أُونجر ، المرجع نفسه، ص 168).

يخبرنا يوحنا الرسول أن الأرواح الشريرة هي القوة وراء التعاليم الكاذبة. أرجو أن تتجه معي إلى يوحنا الأولى 4: 1-3، ولنقرأ بصوت عال.

"أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لاَ تُصَدِّقُوا كُلَّ رُوحٍ، بَلِ امْتَحِنُوا الأَرْوَاحَ: هَلْ هِيَ مِنَ اللهِ؟ لأَنَّ أَنْبِيَاءَ كَذَبَةً كَثِيرِينَ قَدْ خَرَجُوا إِلَى الْعَالَمِ. بِهذَا تَعْرِفُونَ رُوحَ اللهِ: كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لاَ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ اللهِ. وَهذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ الْمَسِيحِ الَّذِي سَمِعْتُمْ أَنَّهُ يَأْتِي، وَالآنَ هُوَ فِي الْعَالَمِ." ( يوحنا الاولى 4 : 1 – 3).

وطلب منا Yختبار "أرواح" الأنبياء الكذبة. ثم يعطى لنا امتحان. إذا كان تعليمهم يحمل يسوع المسيح "جاء في الجسد" غذاً التعاليم من الله. قال الدكتور نورمان ل. جيسلر العبارة "جاء" (إِليلوثوتا في اليونانية) في "المضارع التام، ، بمعنى، أن المسيح جاء في الجسد في الماضي، وما زال في الجسد" (نورمان ل. جيسلر، دكتوراه، "معركة القيامة"، طبعة عام 1992، ص 164). ولكن إذا كان التعليم يقول أن يسوع كان روح، أو الآن مازال روحاً (ليس المسيح المتجسد) فهذا يعني ان التعليم يأتي من روح شيطاني. وقال الدكتور أُونجر،

إن الإختبار الذي لا يُخطئ للتفرقة بين الباطل والحق عن تجسد يسوع المسيح... والتي يحاول الشيطان إخفاؤها والتضليل بها وإنكارها، هذه الحقيقة المجيدة، كما يفعل، إنما هي عمل المسيح الكفاري الكامل (أُونجر، المرجع نفسه، ص 172).

يسرد الدكتور أُونجر بأن " الإنسانيين، والمورمون، والملحدين، و اللاأدريين (الذين يجهلون الحق)، وشهود يهوه" هم "درجات مختلفة من الخداع شيطاني" (أُونجر، المرجع نفسه، ص 178). كما يسرد أُونجر "الموحدين-الحديثين، وآخرين [كما عرض] طابعهم شيطاني بالأساس" (اونغر، المرجع نفسه، ص 178).

الحداثة (الليبرالية) التي تسللت إلى الطوائف البروتستانتية والمعمدانيه أتت من الرفض الشيطاني في 2 تيموثاوس 3: 16. أحد "تعاليم الشياطين" هو لإنكار عصمة الكتاب المقدس، وإضافة "ملحقات" للكتاب المقدس بكتابات إضافية مثل القرآن، وكتب عن النقد النصي، و"كتاب المورمون" ومؤلفات شهود يهوه، الخ. وأعتقد بأنه هناك تعليمان شيطانيان إثنان، قد ألحقا ضرراً بالغاً لكنائسنا – وهما (1) النقد المتزايد للكتاب المقدس (انظر "معركة للكتاب المقدس" للدكتور هارولد ليندسيل، زندرفان، 1976)، و (2) القراريون (ديسيجونيزم)- الذين يحلون محل التحويل الحقيقي مع أفعال البشر السطحية (انظر الإرتداد اليوم ر. ل. هيمرز، وجيم ل. كاجان. أنقر هنا لقراءة على الإنترنت). أرجو أن تذهب إلى 2 تيموثاوس 3: 16 وقراءة الآية بصوت عال.

"كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ." ( تيموثاوس الثانية 3 : 16).

ونتيجةً لذلك رفضت الطوائف البروتستانتية والمعمدانيه الوحي اللفظي للكتاب المقدس، ونتج عن ذلك "كنيسة عالمية، وضعيفة عاجزة عن التجديد وغير قادرة على جذب الناس أو على الإجابة عن صرخات الإستغاثة للإنسانية المذنبة للواقع الروحي. فريسة لإغراء الارواح، فقط نهضة كاسحة من روح الله تقدر أن تحفظ الكنيسة الشاهدة من التقهقر أكثر فأكثر في...حالة ما يقول عنه الرب لكنيسة لآوديكية "أتقيأها من فمي" (رؤيا 3: 16)، (أُونجر، المرجع نفسه، ص 179).

لقد شهدنا طريقتين في الكتاب المقدس تبين تعاليم الشياطين (1 تيموثاوس 4: 1). أول اختبار شاهدناه في يوحنا الأولى 4: 1-3. هل يُعَلِّمون أن المسيح هو بعينة الله الذي "أتى في الجسد" (المضارع التام)؟ التجربة الثانية هي 2 تيموثاوس 3: 16. هل يتبعون الكتاب المقدس دون إضافة كتابات أُخرى أو تحريف أو تصحيح؟

"كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ." ( تيموثاوس الثانية 3 : 16).

قال د. أُونجر،

في وسط هذا الاختلاط بين هذه البِدع الحديثة .... الكتاب المقدّس، كلمة الله الحيّة عن الحق، هو الحماية الحقيقية الوحيدة للمسيحي ضد تعاليم الخداع... الشيطان وجنوده ممكن ان يتعدّوا الآراء الانسانية والترجمات، ولكنهم لا يستطيعوا أن يخترقوا حصون كلمة الله المقدسة! (أُنجر، كما ذكر سابقاً، صفحة 179- 180).

قال د. فيرنون ماكجي،

الطريق الوحيد للخلاص هو بواسطة موت المسيح على الصليب، وبهذه الحق يمكننا ان نختبر تعاليم الشيطان ( فيرنون ماكجي، خلال الإنجيل، منشورات توماس نلسن، 983، مجلد 5، صفحة 447، مذكرات عن تيموثاوس الأولى 4 : 1).

نحن نقول لكم تكراراً أن تقرؤوا الإنجيل وتستمعوا إلى عظات كلمة الله‘ نحن نقول لكم مراراً أن تاتوا الى المسيح الذي صُلب وقام من بين الأموات، اسمع كلمة الله. تعال إلى المسيح، لقد كفَّر عن خطاياك على الصليب، ويحيا الآن على يمين الآب في السماء، تعال إلى المسيح، وهو سوف يخلصك "مِنْ هذَا الْجِيلِ الْمُلْتَوِي" ( أعمال 2 : 40) قال المسيح،

"ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلاً: «أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ»." ( يوحنا 8 : 12).

(نهايه الموعظه)
يمكنكم مطالعه وعظات الدكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه الانترنت على
www.realconversion.com وأنقر على ( Sermon Manuscripts )

You may email Dr. Hymers at rlhymersjr@sbcglobal.net, (Click Here)
or you may write to him at P.O. Box 15308, Los Angeles, CA 90015.
Or phone him at (818)352-0452.

قرأ النص قبل العظة الدكتور كريجتون على شان: تيموثاوس الثانية 4: 2-5.
ترنيم منفرد أثناء العظه السيد بنيامين كنكيد جريفث:
" أنا أعلم بأن الإنجيل هو حق" (بقلم ب ب ماكيني، 1886 - 1952).