Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

ولدنا ثانية – بقيامة يسوع المسيح من الاموات!

!THE NEW BIRTH – BY THE RESURRECTED CHRIST

بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز الإبن
.by Dr. R. L. Hymers, Jr

موعظة تمّت في مظلّة عباده المعمدانيين في لوس انجلوس
في صباح يوم الربّ, مارس/ آذار, 2009
A sermon preached at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord’s Day Morning, March 1, 2009

" مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حيّ بقيامة يسوع المسيح من الاموات" ( بطرس الاولى 1 : 3).

ترجمتْ اليونانيةُ "ولد ثانية" الى " تَجديد، السبّب الذي جعلك تولدَ من ثانيةً "(فريز راينكر، دكتوراه، المفتاح اللغوي إلى العهد الجديدِ، دار نشر زونديرفان، 1980, صفحة. 744؛ مُلاحظة على بطرس الاولى 1 :3). وتَعْني الكلمةَ بأنّ الله سيَجْعلُنا نولد ثانيةً "بواسطة إحياءِ السيد المسيح مِنْ بين الاموات (ترجمة لينسكي، تفسير رسائلِ الرسول بطرس، ويوحنا وايوب، دار نشر أوغسبورغ، 1966 طبعة , صفحة. 29). إنّ الكلمةَ اليونانيةَ "أناغنس." الدّكتور لينسكي قالَ، "هذا الفعلِ، المستعملُ هنا وفي الاصحاح 23 [يعني] ' الولادة روحياً، إلى حياة روحية جديدة. ' هذه الولادةُ الجديدةُ مشار إليها في يوحنا 3:3 "(لينسكي , كما ذكر سابقاً. ).

" مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حيّ بقيامة يسوع المسيح من الاموات"

"ولد ثانية." هي غير موجّهة الى الرسل الذين رَأوا السيد المسيح يقوم من بين الاموات، لكن إلى بطرس وإلى كل قراؤه "(لينسكي , صفحة. 32). كُلّ شخص واجهَ الولادةَ الجديدةَ يعرف جيداّ معنى إحياءِ السيد المسيح مِنْ المَوتى.

كَلام عن بطرس الاولى 1: 3، الدّكتور توزر قالَ بأنّ، "الولادة الجديدة [وَصفتْ هنا] بالمعجزة - المعجزة الرئيسية! "( توزر، أَدْعوه بدعةَ، منشورات كرستيان، المحدودة. ، 1974, صفحة. 34). معجزة الولادةِ الجديدةِ لَيس نتيجة قرار تَتخذه. أو طلب تطلبه، أَو ليس بأي شأن ممكن ان تصنعه انت شخصياً. إنّ الولادةَ الجديدةَ "اتت بإحياءِ السيد المسيح مِنْ المَوتى." إنّ الكلمةَ اليونانيةَ ترجمتْ "مِن قِبل" "ديا." تعْني "بسبب" أَو "بواسطة" (قاموس سترونج). لِهذا الدّكتور لينسكي ترجمَه، "بواسطة قيامة السيد المسيح مِنْ المَوتى." هي سببَ الولادةِ الجديدةِ!

هذا ليس من الغريب ان بطرس قال ذلك. الموضوع العظيم لإيصاء بطرس كَانَ إحياءَ السيد المسيح. نَرى هذا في وعظة سجّلتْ في كتابِ اعمال الرسل. في وعظته في عيدِ العنصرة حيث قالَ،

" فيسوع هذا اقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك" ( اعمال الرسل 2 : 32).

قيامة السيد المسيح كَانَ مركز افكارِه ووعظاته، لَكنَّه ما كَانَ دائماً كذلك.

1. أولاً، رَفضَ بطرس قيامة السيد المسيح.

أصبحَ إحياءُ السيد المسيح مركزياً في وعظات بطرس. عَرفَ بأنّه نفسه كَانَ ولدَ ثانيةً "بإحياءِ السيد المسيح." حيث ان الصلب وإحياء السيد المسيح كَانا الشيءَ ذاتهَ الذي رَفضَه سابقاً.

" من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه انه ينبغي ان يذهب الى اورشليم ويتألم كثيرا من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم. فأخذه بطرس اليه وابتدأ ينتهره قائلا حاشاك يا رب.لا يكون لك هذا"       ( متى 16 : 21 – 22).

د. ماكجي قال,

جوهرياً بطرس قالَ، "أنت المسيح المنتظرَ؛ أنت إبن الربَ. أنت لا يجوزان تذهب إلى الصليبَ! "الصليب ما كَانَ في تَفكير ب[بطرس] مطلقاً، كما يرى (جْي. فيرنون ماكجي، خلال التوراة، ناشرو توماس نيلسن، 1983، مجلد الرّابع؛ مُلاحظة على متى 16: 22).

2. ثانياً، بطرس لم يفهم إحياءَ السيد المسيح.

ثانياً، لم يفهم بطرس الصلب وإحياء السيد المسيح أَو الرسل الآخرين، في المرة القادمة تَكلّمَ السيد المسيح معهم.

" وفيما هم نازلون من الجبل اوصاهم ان لا يحدثوا احد بما ابصروا الا متى قام ابن الانسان من الاموات. 10 فحفظوا الكلمة لانفسهم يتساءلون ما هو القيام من الاموات." ( مرقص 9 : 9 – 10).

د. ماكآرثر قال,

تشويشهم كَانَ نتيجةَ ان إحياء السيد المسيح كَانَ وشيكَ، وكذلك موته. ويزيد تشويشَ التلاميذ دليلاً آخراً بأنّهم ما زالوا لَمْ يَفْهُموا مهمّةَ السيد المسيح المسيحية (جون ماكآرثر، التوراة دراسةِ ماكآرثر، كُتب التوراة كلمةِ، 1997؛ مُلاحظة على مرقص 9: 10).

هذا يَعْني بأنّ بطرس والتلاميذ الآخرون لَمْ يَفْهموا الإنجيلَ لحد الآن!

" وخرجوا من هناك واجتازوا الجليل ولم يرد ان يعلم احد. 31 لانه كان يعلّم تلاميذه ويقول لهم ان ابن الانسان يسلم الى ايدي الناس فيقتلونه.وبعد ان يقتل يقوم في اليوم الثالث. 32 واما هم فلم يفهموا القول وخافوا ان يسألوه"
       ( مرقص 9 : 30 – 32).

د. ماكجي قال,

أنت سَتُلاحظُ بأنّه يَضِعُ موتَه وإحياءَ سوية … هذه لَسْتَ المرة الأولى التي أعلنَ بها عن موتَه وإحيائَه إليهم، ومازالوا لا يَفْهمونَ (ماكجي , كما ذكر سابقاً؛ مُلاحظة على مرقص 9: 30-32).

3. ثالثاً، أحسَّ بطرس بالحُزن عندما سَمعَ عن قيامة السيد المسيح.

" وفيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع.ابن الانسان سوف يسلم الى ايدي الناس 23 فيقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم.فحزنوا جدا" ( متى 17 : 22 – 23).

دخلنا الأربعاء الماضي ذلك االوقتَ من السَنَةِ حيث يلقبه الكاثوليك، اللوثريين, البروتستانتين والأنجليكانيين ب"لينت." وهذه هي الفترة قَبْلَ الصوم الكبيرَ حيث يَذْهبونَ ويَحْشونَ أنفسهم. ويَدْعونَ هذه الفترة ب "الثّلاثاء السمينة "أَو" ماردي غراس." يَبْدأُ الصوم الكبيرُ على "أول أربعينية الفصحِ" ويَستمرُّ حتى عيدِ فصح الأحدَ. هي فترة صوم و"تحضيرِ" لعيدِ الفصح. رغم ذلك أغلب أولئك الذين يُمارسونَ الصَوْم في الصوم الكبيرِ يُواجهُ حُزنَ بطرس فقط والتلاميذ الآخرون.

أَخْشى أَنْ العديد مِنْ المعمدانِيين والانجيليين أسوأ من هؤلاء. حيث لا يَحسّونَ بشيءَ في أغلب الأحيان في عيدِ الفصح! يَبْدونَ بانهم نسوا معاناة وموتِ السيد المسيح، وإحيائه في عيدِ الفصح لا يزيد عن وقت كلامهم لحاجتهم الى " دعم نفسي", كما يُشيرُ الدّكتورَ مايكل هورتن في كتابِه الجديدِ، مسيحية كافرة: الإنجيل البديل للكنيسةِ الأمريكيةِ (كتب بيكر، 2008, صفحة. 29-30).

بطرس وآخرون كَانوا قد "حزنوا جدا" (متى 17 :23) عندما سَمعوا السيد المسيح يقول،

" فيقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم.فحزنوا جدا" ( متى 17 : 23).

د. ماكجي قال,

هذه هي المرّة الثالثةُ الاتي يَتكلّمُ ببها مع توابعِه عن موتِه وإحيائِه … الآن هو في الجليل، في طريقِه إلى القدس، وهو يَذْكرُهم ثانيةً. كلّ ما يمكن ان يفعله [ببطرس] والتلاميذ هو الشُعُور بالأسف (ماكجي , كما ذكر سابقاً. , صفحة. 97؛ مُلاحظة على متى 17: 22-23).

تَركَ بطرس شبكات صيد سمكه وتبع السيد المسيح. هو كَانَ مَع السيد المسيح لأكثر مِنْ سنتان. كَانَ عِنْدَهُ بَعْض االنور مِنْ الله، ضوء روحي بما فيه الكفاية لفَهْم،

" فاجاب سمعان بطرس وقال انت هو المسيح ابن الله الحي" ( متى 16 : 16).

وقال يسوع الى بطرس,

" فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن يونا.ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السموات" ( متى 16 : 17).

رغم ذلك بطرس لَمْ يؤمن بالإنجيلَ. على الرغم من أنَّه كَانَ لديه بَعْض الإضاءةِ مِنْ الله، هو لَمْ يؤمن بأنَّ السيد المسيح سيَمُوتُ على الصليبِ ويقوم جسدياً مِنْ المَوتى. هو كَانَ يُحاولُ أَنْ يتبع السيد المسيح، لَكنَّه ما زالَ غير مولودَ من ثانيةً. هو كَانَ مثل مارتن لوثر، يصوم ويَصلّي ويَضْربُ نفسه، يُحاولُ العَيْش كمسيحي؛ مثل مُحَاوَلَة جورج وايتفيلد لكي يكون مسيحي؛ مثل جون ويزلي وجون بانيان، يُحاولُ عَيْش الحياةِ المسيحيةِ. لَكنَّهم لم يكن عِنْدَهُم فَهْم أكثرُ عن الإنجيلِ مِنْ قبل ان يولدوا ثانيةً. هو ما كَانَ عِنْدَهُ تجربةُ السيد المسيح المُنْبَعث. لذا فَشلَ - كما لوثر ووايتفيلد وويزلي وبنيان فَشلوا قبله. فَشلَ بطرس بنفس الطريقِة. عندما إعتقلوا السيد المسيح وأَخذوه لكي يُصْلَبَ، بطرس بَدأَ

" فابتدأ حينئذ يلعن ويحلف اني لا اعرف الرجل.وللوقت صاح الديك. 75 فتذكر بطرس كلام يسوع الذي قال له انك قبل ان يصيح الديك تنكرني ثلاث مرات.فخرج الى خارج وبكى بكاء مرا" ( متى 26 : 74 – 75).

بطرس حاولَ إتّباع السيد المسيح، لَكنَّه لم يؤمن بالإنجيلَ. وذلك كَانَ فشلاً مطلقاً، "وهو خَرجَ وبَكى بكاءً مرَّاً."

سمّروا السيد المسيح على صليب. ماتَ لدَفْع ثمن ذنوب النناس. أراقَ دمَّه لتَطهير الانسان مِنْ الذنبِ. وَضعوا جثّتَه في قبر. ووضعوا صخرة عظيمة على باب القبرِ. خَتموه، وبعد ثلاثة أيام، مبكراً في الصباحِ، قام السيد المسيح جسمانياً مِنْ المَوتى.

" فقام بطرس وركض الى القبر فانحنى ونظر الاكفان موضوعة وحدها فمضى متعجبا في نفسه مما كان" ( لوقا 24 : 12).

بطرس ما زالَ غير مت\اكّد من ان السيد المسيح قد قام. الدّكتور ماكجي قالَ، "سايمون وبطرس كان لا بُدَّ أنْ يُفكّرَا في الموضوع لفترة قصيرة" (ماكجي , كما ذكر سابقاً. , صفحة. 375؛ مُلاحظة على لوقا 24: 12). ذلك كَانَ في وقت مبكّر من صباح الأحد.

" ولما كانت عشية ذلك اليوم وهو اول الاسبوع وكانت الابواب مغلقة حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف من اليهود جاء يسوع ووقف في الوسط وقال لهم سلام لكم. 20 ولما قال هذا أراهم يديه وجنبه.ففرح التلاميذ اذ رأوا الرب. 21 فقال لهم يسوع ايضا سلام لكم.كما ارسلني الآب ارسلكم انا. 22 ولما قال هذا نفخ وقال لهم اقبلوا الروح القدس " ( يوحنا 20: 19- 22).

د. ماكجي قال,

في يوحنا 14: 16 قال السيد المسيح ، " وانا اطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم الى الابد." هو حقيقيُ بان سايمون بطرس اظهر بَعْض الفطنةِ عندما قالَ بأنّ السيد المسيح هو المخلّص، لكن قبل دقائق قليلة طلب من السيد المسيح أَنْ لا يَذْهبَ إلى الصليبِ للمَوت. أَعتقدُ شخصياً بأنّه عندما تَنفّسَ عليهم، وقال لهم "يَستقبلُك روحَ القدس، "هؤلاء الرجالِ جُدّدوا [ولدو ثانيةً]؛ (ماكجي , كما ذكر سابقاً. , صفحة. 498؛ مُلاحظة على يوحنا 20: 21).

بطرس تَذكّرَ حتى نهاية حياتِه بأنّه "ولد ثانيةً" على عيدِ الفصح ليلة الأحدَ، عندما صادفَ السيد المسيح المُنْبَعث. لِهذا وعظ عن السيد المسيح المُنْبَعث في يومِ عيدِ العنصرة. لِهذا السيد المسيح المُنْبَعث كَانَ الموضوعَ الثابتَ في وعظاته، سجّلَ في كتابِ اعمال الرسل. لِهذا قالَ بطرس بان الله

" مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حيّ بقيامة يسوع المسيح من الاموات" ( بطرس الاولى 1 : 3).

عندما أنت تولد ثانيةً مِن قِبل إحياءِ السيد المسيح، تجربتكَ سَتَكُونُ كبيرة مثل بطرس. كافحَ من أجل أَنْ يَكُونَ تابع. جاهدَ لعَيْش الحياةِ المسيحيةِ. هو كَانَ مُدَانَ مِنْ طبيعةِ ذنبِه المُخَرَّبةِ. بَكى في المعاناةِ على ذنبِه. هو كَانَ في الظلامِ، بحُزنِ القلبِ. قيامة السيد المسيح. السيد المسيح جاءَ إليه. وبذلك ولدَ بطرس ثانيةً "بقيامة السيد المسيح من بين الاموات" (بطرس الاولى 1: 3). لكن قَبْلَ أَنْ تَحْدثُ الولادةَ الجديدةَ، كما إيان إتش . موراي قالَ، " أولاً يَجِبُ أَنْ يَكُونوا رجال مُذلّون" (إيان إتش . موراي، جوناثان إدواردز: سيرة ذاتية جديدة، راية ثقةِ الحقيقةِ، 1992 طبعة , صفحة. 131). أنت يجب أنْ تُذلََّ وتُنكَسرَ. أنت يَجِبُ أَنْ تَحسَّ بفسادَكَ الكليَّ - ذنبكَ الخاص - عدم قابليتكَ - شرّكَ ، الذي يَستحقُّ غضبَ الله - في العقابِ الأبديِ. عندما تَحسُّ وزنَ ذنبِكَ بعمق، ثمّ بعدها أنت ستُواجهُ "ولادة جديدة." أنت قَدْ تَكُون " ولدنا ثانية لرجاء حيّ بقيامة يسوع المسيح من الاموات " (أنا بطرس 1: 3).

( نهايه الموعظه )

يمكنكم مطالعه مواعظ دكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه الانترنت على
www.realconversion.com وأنقر على ( Sermon Manuscripts )

وتم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون شان : بطرس الاولى 1 : 1 – 9.
غناء منفرد أثناء الوعظه, السيد بنيامين كنكيد جريفث:

"حيّ من جديد" (بقلم بولس رادير، 1878-1938).

ملخص

ولدنا ثانية – بقيامة يسوع المسيح من الاموات!

بقلم الدكتور ر . ل هايمرز

" مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حيّ بقيامة يسوع المسيح من الاموات" ( بطرس الاولى 1 : 3).

( اعمال الرسل 2 : 32)

1.  أولاً، رَفضَ بطرس قيامة السيد المسيح, متى 16 : 21 – 22.

2.  ثانياً، بطرس لم يفهم إحياءَ السيد المسيح, مرقص 9 : 9-10, 30 -32.

3.  ثالثاً، أحسَّ بطرس بالحُزن عندما سَمعَ عن قيامة السيد المسيح, متى 17
   : 22 – 23, 16 : 16, 17, 26: 74-75, 27: 66, لوقا 24: 12,
   يوحنا 20 : 19-22, 14: 16.