Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

الصين – الباب مفتوح

!CHINA – THE DOOR IS OPEN

بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز الإبن
.by Dr. R. L. Hymers, Jr

موعظة تمّت في صباح يوم الرب, أغسطس/آب 3, 2008
في مظلّة عباده المعمدانيين في لوس انجلوس
A sermon preached on Lord’s Day Morning, August 3, 2008
at the Baptist Tabernacle of Los Angeles

" هانذا قد جعلت امامك بابا مفتوحا ولا يستطيع احد ان يغلقه لان لك قوة يسيرة وقد حفظت كلمتي ولم تنكر اسمي" ( رؤيا يوحنا 3 : 8).

وقال د. ماكجي بالشارة الى هذا الإصحاح.

في زمن يتم فيه تهميش الرب السيد المسيح بوضوح تام بالوعظ والمنبرِ، هنا مجموعة من المؤمنين الذين مازالوا صادقين معه بإعْلان الله الأنسان وموته التعويضي للمذنبين. هذه الكنيسةِ في فيلاديلفيا تم نعتها بالعديد مِنْ الأشياءِ. البَعْض يدعونها بالكنيسةِ التبشيريةِ؛ والبَعْض يدعونها بكنيسةِ الخِدْمَة؛ والبعض الآخر يَدْعونَها بالكنيسةً الحيّة- كُلّ هذه الألقاب دقيقة. أَحْبُّ شخصياً أَنْ أَدْعوَها بالكنيسةَ المُنعَشةَ (جْي. فيرنون ماكجي، خلال التوراة، ناشرو توماس نيلسن، 1983، مجلد 5, صفحة. 918؛ تعليق على رؤيا يوحنا 3 : 8).

ذلك التعليق كبير وحقيقي بالنسبة الى الكنيسةِ في فيلاديلفيا. السيد المسيح قالَ، " لأن لك قوّة كبيرة." ترجمتْ الكلمةُ اليونانيةُ "قوّةً" ب " دنامين", وهو شكل "دناميس." وباللغة الإنجليزية نَحْصلُ على "ديناميتِ" كلمتِنا الإنجليزيِ مأخوذة مِنْ تلك الكلمةِ اليونانيةِ. هو لا يَقُولُ بأنّهم لم يكن عِنْدَهُمْ قوّةُ. بل يَقُولُ بأنّهم كَانَ عِنْدَهُمْ قليلاً من القوّة، قليل من قوَّةِ الله. وقليلاً يَذْهبُ دناميس بعيداً! أي ديناميت صَغير يُمْكِنُ أَنْ يَفجّرَ بناية كبيرة. وقليل من قوَّةِ الله يُمْكِنُ أَنْ تُفجّرَ العقباتَ والحيطانَ وكلّ ما في الطريقِ، لإيقاْف الإحياءِ وإنتشارِ الإنجيلِ.

عندما دناميس الله، قوَّته، تنْزلُ، هي تفْتحُ أبوابَ لم يتمكن الإنسان من فتحها. في الحقيقة، ذلك بالضبط ما قاله السيد المسيح في الإصحاح السابقِ. هو يَصِفُ قوَّةَ الله ك،

"هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا احد يغلق ويغلق ولا احد يفتح" ( رؤيا يوحنا 3 : 7).

يَفْتحُ الله الأبواب التي لم يستطع ان يفتحها أي إنسان، وهو يُغلقُ الأبوابَ أيضاً. وعندما يُغلقُها، الإنسان لا يَستطيعُ فَتْحها، مهما بشدّة كان يُحاولُ.

أعتقد بأننا نَرى صورةَ مضبوطةَ هذا اليوم عندما نَنْظرُ إلى الشرطِ الروحيِ لأمريكا ونُقارنُه بالصين. عِنْدَنا التلفزيونَ "المسيحيَ" يعمل أربعة وعشرون ساعة في أمريكا. عِنْدَنا العديد مِنْ الكنائسِ الهائلةِ. نَبْدو بأَنْنا نملك كُلّ الوسائل! ولكنه مازال هناك ضحالة خَطْيرة في مُعظم المسيحيةِ الأمريكيةِ. كما الدّكتور ماكجي قالَ، العديد مِنْ الكنائسِ هنا في أمريكا والغرب تنكرُ "إله السيد المسيح."

وإنه لأمر مُمتع مُرَاقَبَة كُلّ المخططات المختلفة للقساوسةِ الأمريكانِ الذين يتبعونها لمحاولة الحُصُول على عدد أكبر من الناس للمَجيء إلى كنائسِهم. أَعْني، يُحاولونَ كُلّ الطريق المحتملة لجلب الناسَ للمَجيء الى كنائسهم. لكن لا شيئ يَبْدو فعّال. والسبب مذكور في الإصحاح رقم سبعة،

"هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا احد يغلق ويغلق ولا احد يفتح" ( رؤيا يوحنا 3 : 7).

تَرى، يَبْدو ان الله أغلقَ البابَ في أكثر الكنائسِ في أمريكا - "ولا احد يفتح "! لا إنسانَ يُمْكِنُ أَنْ يَفْتحَ بابَ سيل تحويلاتِ الإحياءِ. فقط الله بنفسه يُمْكِنُ أَنْ يفعل ذلك! لا "احد" يُمْكِنُ أَنْ يَفْتحَ البابَ إلى الإحياءِ في أمريكا لسبب بسيط جداً - الله أغلقَ البابَ! ذلك بيان بسيط عن الحقيقةِ. ونحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى، "لا احد يفتح." ذلك، لا إنسانَ يُمْكِنُ أَنْ يَفْهمَ كَيفَ يمكن " جعل" الله يرسل الإحياءِ. الله ذو سيادةُ. يَفْتحُ. ويَغْلقُ الباب. الإنسان لا يَستطيعُ عمل شيء فقط الله يفعل الذي يُريدُ! الله يَفعل الذي يُريدُ، والله، في هذا الوقتِ الحاليِ، لا يُريدُ فَتْح بابِ بركتة على كنائسِ أمريكا. ولا إنسانَ يُمْكِنُ أَنْ يُجبرَه ليفعل الذي قرّرَ أَنْ لا يفعل - لأنه ذو سيادةُ! أَتمنّى بأن معظم الوعّاظَ الأمريكانَ فَهموا ذلك! الله ذو سيادةُ. ذلك يَعْني بأنّك لا تَستطيعُ إجبارة على فعل الذي تُريدُه أَنْ يفعل - مالم يُقرّرُ أَنْ يفعل ذلك لوحده. أنت لا تَدْخلُ إلى الصورةِ على الإطلاق - لأن الله ذو سيادةُ. لَكنَّه يَبْدو لي بأنّ أغلب وعّاظِنا هنا لا "يفهمون" ذلك. هم ما زالوا يعتقدون بأن بَعْض "الطرق" أَو "الحيل" الجديدةِ ممكن أن تنفع. ولكن يا صديقي، لن "ينفع" أي شيءَ حقاً لأن روحَ الله فقط- هي تقرّرُ لفرض عليك الإحياءاً أَو لا! أنت لا تُقرّرُ ذلك!

ولكننا نَرى اليوم العكس تماماً ما يَحْدثُ في جمهورية الصين الشعبية! هنا في أمريكا نحن نَرى أمام أعيننا إرتداد العديد مِنْ الكنائسِ. لكن في الصين نَرى العكس تماماً! وذلك مذكور في كل مكان. فرانكلين جراهام، إبن بيلي جراهام، قالَ بأنّ الكنائسَ في الصين "نَمتْ بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة. حيث كانت ممنوعة عملياً تحت ثورةِ ماو الثقافية، وبلغ عدد المسيحيين اليوم 40 مليون أَو أكثرَ [ويَقُولُ البعضَ بحدود 130 مليون] - وهم يتضاعفون بمرور الوقت." [ما زِلتُ أَقتبسُ فرانكلين جراهام. ] " وفي قلبِ النمو مازلنا نرى الإلتزامُ مِن قِبل المسيحيين العاديينِ إلى ' اعمل عمل المبشر ' ( تيموثاوس الثّانية 4 : 5) …[ المسيحيون في الصين عِنْدَهُمْ] تَقدّموا لإتباعَ السيد المسيح و[هناك] كَانوا جريئونُ في إيمانِهم، يُخاطرُون أحياناً بحياتَهم من أجل السيد المسيح "(فرانكلين جراهام، مجلة قرارِ، يوليو/تموز / أغسطس/آب 2008, صفحة. 40). ذلك النوعِ مِنْ الحماسِ للتَنْصير هو منحة من االله، ونحن ليس لدينا الكثير منه هنا في أمريكا. (كم عدد الناس في الكنائسِ الأمريكيةِ الذين يجْلبُون المفقودين مَعهم لسَمْاع الوعظ؟ ) لكن الصينيين عِنْدَهُمْ حماسُ عظيمُ لتَنْصير المفقودينِ - وهو حماس إلهي! الله بنفسه يُلهمُ الصينيين لتَحويل الصين إلى أمة مسيحية امام عيونِ العالمِ!

النمو السريع للمسيحيةِ في الصين أثّر حتى على زعماءِ الحزب الشيوعي هناك. المسيحيةُ اليوم كتبت ما قاله رئيسُ الصين الشيوعي (هو جيناتاو) في خطابه الأخير، "نحن سَنَجْلبُ … إلى الساحة، الدور الإيجابي للشخصيات البارزةِ والمؤمنين الدينيينِ [إقرأ - "مسيحيون" ] في تَرويج الإقتصاد والتنمية الإجتماعيةِ "(مسيحية اليوم، مايو/مايس 2008, صفحة. 31). ذلك بيان مُدهِش حقاً عنْ الرئيسِ الشيوعيِ للصين! الذي يظهر بأنّه يَرى مَدَّ الإحياءِ الذي يُسكن مئاتَ آلاف من الشعبِ الصينيِ في مملكةِ الله، وهو يُريدُ مساعدتَهم "في التَرويج للإقتصاد والتنمية الإجتماعيةِ." مَنْ كَانَعلى الإطلاق تخيّل الرئيس الشيوعي للصين يقُولُ شيء كهذا بشكل مفتوح في خطاب مَنْشُور؟ تَقُولُ المسيحيةَ اليوم مقالةَ بأنّ العديد مِنْ أعضاء الحزب الشيوعي في الصين أنفسهم اصبحوا مسيحيين! (كما ذكر سابقاً. ). إنّ المقالةَ في المسيحيةِ اليوم تَقُولُ، "شعب الصين جائع لقُبُول السيد المسيح. فَتحَت روحُ القدس قلوبُهم. الناس يُسرعونَ للكنائس "(كما ذكر سابقاً. ). هذا عملُ الله! هو لَيسَ عملَ الإنسان! إلى الصين، السيد المسيح يَقُولُ،

" هانذا قد جعلت امامك بابا مفتوحا ولا يستطيع احد ان يغلقه لان لك قوة يسيرة وقد حفظت كلمتي ولم تنكر اسمي" ( رؤيا يوحنا 3 : 8).

حتى في "أخفض" تقدير، فرانكلين جراهام خَمّن، بأن 40 مليون متحوّلِ جدّدِ [مع ان العدد أعلى من ذلك بكثيرُ جداً] عدد المسيحيين في الصينيينِ أعظمُ إلى حد بعيد مِنْ المؤتمر المعمداني الجنوبيِ الكبيرِ، وعِدّة طوائف أمريكية كبيرة أخرى مجتمعه، وأعظم في العددِ إلى حد بعيد مِنْ كُلّ المعمدانيين الجنوبيين، وعدّة طوائف أمريكي اخرى مجَتمعَين! نحن يُمْكِنُ فقط أَنْ نَقُولُ، مَع الرب السيد المسيح،

" قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب.الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية.من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في اعيننا"
       ( متى 21 : 42).

الرجاء الوقوف وترنيم الحمدلةَ، وأعطِ المديحَ إلى الله للإحياءِ الهائلِ في الصين - وفي كافة أنحاء آسيا و"العالم الثالث." رنّم بالمديحِ إلى الله لقوَّتِه في هذا الإحياءِ العظيمِ!

إمدحْ الله الذي تَتدفّقُ كُلّ البركات منهُ،
لتمدحهُ كُلّ المخلوقات هنا تحت!
إمدحْه فوق، المضيّف سماوي،
إمدح الأبّ والإبنِ والروحِ قدس. آمين.

دعونا نُواصلُ الصَلاة من أجل الإحياءَ في الصين وفي كافة أنحاء آسيا و"العالم الثالث." دعونا نَصلّي من أجل إبقاء قوَّةِ الله الباب مفتوح في تلك الأراضي البعيدةِ. دعونا نَصلّي إليه

"هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا احد يغلق ويغلق ولا احد يفتح" ( رؤيا يوحنا 3 : 7).

دعونا نَصلّي الآن، كُلّ شخص منكم بلغتِكَ الخاصةِ، لأجل الله للإِسْتِمْرار بإرْسال الإحياءِ الفائِزِ لروحَ الإنجيل في كافة أنحاء الصين وآسيا! (صلاة بالتجمعِ). بإمكانكم الجلوس.

الآن عِنْدي فكرة أخيرة واحدة مهمّة إلى كنيستِنا. وَجدنَا في الشهور الأخيرة ذلك الشبابِ الآسيويِ والصينيِ هنا منفتح أكثر بكثير إلى الإنجيلِ مِنْ الآخرين في لوس أنجليس. أَعتقدُ بأنّ الإحياءَ في آسيا "طفح" إلى الآسيويين في مدينتِنا. هذه هي الساعةُ لنا للإرتِفاع وعمل كُلّ ما يُمْكِنُ لجَلْب هؤلاء الصينيين، والشباب الآسيويين آخرين، إلى كنيستِنا، لتَقديم الإنجيلِ لهم، لنخبرُهم بأنّ السيد المسيح ماتَ على الصليبِ لدَفْع ثمن ذنوبِهم، وبأنّه قام من بين الأموات ويوهو يجلس الآن على يمين الآب الّذي في السَّمَاءِ، لنخبرهم بأنّ دمَّه الثمينَ يُمْكِنُ أَنْ يَجْرفَ ذنوبَهم، لنخبرهم بأنّهم يُمْكِنُ أَنْ يتم خلاصهم بإئتِمانه، ونَقُودنَهم إلى التحويل الحقيقي في السيد يسوع المسيح، ,نعمّدُهم إلى زمالةِ كنيستِنا، وبعد ذلك ندرّبُهم للخُرُوج إلى الشوارعِ وكُليّاتِ لوس أنجليس لجَلْب الشبابِ الآسيويين لمَلْئ هذه الكنيسةِ ,وبذلك جعل هذه الكنيسةِ تخفق، , وجعلها مركزَ الدعوة الإنجيليةِ والتحويلِ لمملكةِ الله! الله يَتحرّكُ! دعونا لا نَتراجعَ. وأرجوا بأن تحرّكنا روح الله لجَلْبهم مِنْ حقولِ الذنبِ، لجَلْبهم النفوس الضالّة إلى السيد المسيح!

هناك العديد مِنْ الشبابِ الآسيويِين والصينيِين اليوم هنا في كنيستِنا للمرة الأولى هذا الصباحِ. وهناك آخرون أتو لبضعة أسابيع فقط. ندائنا الإلاهي إليك - إركب القطارَ الإلهيَ. أصبحْ جزءَ يحرّكِ العالم الثالثِ المثيرِ للله في هذا الوقتِ الحرجِ في التاريخِ. تعال طول الطّريق إلى كنيستِنا. ليس فقط في صباح الأحد! أوه، لا! إرجعْ ليلة الأحد! إدخلْ الكنيسةَ، وتأكّدْ بأنّك مُحَوَّل إلى السيد المسيح! وعندما أنت مُحَوَّل، تصبحُ مُعَمَّداً، تصبحُ عضو كامل هذه الكنيسةِ، وتذْهبُ لتَنْصير الآخرين حالاً! إجلبْ أصدقائَكَ للكنيسة. إجلبْ زملاءَ دراستكَ للكنيسة. ساعدْنا لجعل هذه الكنيسةِ العظيم مركزاً يفيض بالآسيويين الشبابِ، والآخرين، هنا في المعبدِ المعمدانيِ للوس أنجليس! وإن شاء الله، في نعمتِه ذات السيادةِ، يُساعدُك لعَمَل ذلك لمجدِه! دعونا نَقِفُ ونرنّم أوزوالد جْي . قصيدة سميث، "يُنصّرُ! نصّرْ! " والتي عدّلتُ عليها بعض الشّيء على كلماتَ تشارلز ويزلي، "وهَلّ بالإمكان أَنْ يَكُونُ؟ "

أعطِنا شعار للساعةِ، كلمة مثيرة , كلمة القوَّةِ،
نداء معركة , نفس ملتهبة التي تدْعو إلى الغزو أَو إلى الموتِ.
كلمة لإيْقاظ الكنيسةِ مِنْ الإستراحةِ، لإحتِرام طلبِ السيدَ القويَ.
إنّ النداءَ مُعطى، يَظْهرُ، شعارنا، يُنصّرُ!

يُعلنُ الإنجيلُ المسرورُ الآن، خلال كُلّ الأرض، في اسمِ السيد المسيح؛
هذه الكلمةِ تَدْقُّ خلال السماءِ: يُنصّرُ! نصّرْ!
إلى الرجالِ المُحْتَضرينِ , سَقطَ جنساً، يُعلنُ هديةَ النعمةِ الإلهيةِ؛
العالم الذي الآن في أكاذيبِ الظلامِ، يُنصّرُ! نصّرْ!
    ("يُنصّرُ! نصّرْ! "مِن قِبل الدّكتورِ أوزوالد جْي . سميث، 1889-1986؛
       بمقدار "وهَلّ بالإمكان أَنْ يَكُونُ؟ "مِن قِبل تشارلز ويزلي، 1707-1788).

" هانذا قد جعلت امامك بابا مفتوحا ولا يستطيع احد ان يغلقه لان لك قوة يسيرة وقد حفظت كلمتي ولم تنكر اسمي" ( رؤيا يوحنا 3 : 8).

( نهايه الموعظه )

يمكنكم مطالعه مواعظ دكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه الانترنت على
www.realconversion.com وأنقر على ( Sermon Manuscripts )

تم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون شان : رؤيا يوحنا 3 : 7 – 13.
غناء منفرد أثناء الوعظه, السيد بنيامين كنكيد جريفث:

" الربّ يتحرّك بطرق غامضة " ( بقلم وليم كوبر, 1731 - 1800).