Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.

سر النجاح في الصين

THE SECRET OF SUCCESS IN CHINA

للدكتور ر. ل. هيمرز
by Dr. R. L. Hymers, Jr.

عظة أُلقيت في الكنيسة المعمدانية في لوس انجليس
في مساء يوم الرب، 18 سبتمبر 2011
A sermon preached at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord's Day Evening, September 18, 2011

"أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)..." (رؤيا 2: 9).

كان القس وانج مِنْجداو واحد من البطاركة المسيحيين الصينيين في القرن العشرين. أُلقي القبض عليه في عام 1958 لوعظه بالإنجيل، وقضى ما مجموعه 22 عاماً في السجن. قال كاتب سيرة وانج مِنْجداو، توماس ألان هارڤي:

      بغض النظر عن أي سياسة تنتهجها الحكومة الصينية، فإن الكنيسة في الصين سوف تؤثر تأثيراً عميقاً في تشكيل المسيحية في جميع أنحاء العالم لأجيال قادمة. مع [نحو] 70 مليون نسمة، ومعدل نمو بنسبة 7 في المئة سنوياً، فإن عدد المسيحيين في الصين يفوق بكثير عدد المسيحيين في معظم دول العالم. ومثل المسيحيين في جميع أنحاء العالم النامي، فالمسيحيين الصينيين يمثلون طليعة [الصف الأول] من الكنيسة في القرن الحادي والعشرين (آلان توماس هارڤي ، تَعَرَّف على الحزن، دار برازاس للنشر، 2002، ص 159).

قال ديفيد إكمان ، في كتابه يسوع في بكين:

يمكن اعتبار أنه ليس في كثرة العدد، ولكن في الذكاء الفكري... أن المسيحية قد تنتقل بشكل جديّ خارج أوروبا وأمريكا الشمالية كما تستمر حركة قبول المسيحية في الصين وكما تتحول الصين إلى قوة عالمية عظمى...وربما تكون قد بدأت العملية بالفعل بأمل وعمل قادة كنائس البيوت في الصين (ديفيد إكمان، يسوع في بكين، دار ريجنري للنشر، 2003، ص 291 ، 292).

وَصْفُ المسيح للكنيسة في سميرنا يصور ما يحدث في حركة "كنائس البيوت" في الصين اليوم،

"أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)..."
       (رؤيا 2: 9).

وفيما يتعلق بالكنيسة في سميرنا، قال الدكتور جيمز كومز،

تقع سميرنا، في شمال أفسس، وهي الكنيسة التي كان يرعاها بوليكاربوس لمدة عقود والذي مات شهيداً في عام 155 ميلادي وهو في التسعينات من عمره... لقد تحمل أعضاء هذه الكنيسة الكثير من العذاب ومصادرة ممتلكاتهم الدنيوية، لكنهم كانوا أغنياء روحياً (جيمز كومز، دكتوراه، أقواس قزح من الوحي، وتربيوت للنشر، 1994، ص 33).

كما كان السيحيون في كنيسة في سميرنا، كذلك المسيحيون المؤمنون في كنائس البيوت في الصين يعانون اضطهاداً عظيماً "ضيقة" ومع ذلك فأنهم "أغنياء" روحياً وتبشيرهم يُنتج نمواً بمعدل "7% سنوياً" (توماس آلان هارڤي، المرجع نفسه.) وبالتالي، فإن عدد المسيحيين في الصين بالفعل "يزيد عن عدد المسيحيين في معظم دول العالم." أعتقد أن غالبية المسيحيين الذين يزيدون عن 70 مليون في الصين هم متحولون حقيقيون، وأن هناك بالفعل مسيحيون أكثر في الصين مما في الولايات المتحدة وكندا ونصف المكسيك. هذا أمر مذهل! يجب أن نسأل أنفسنا: "ما هو السبب وراء نجاح الصين؟ ما هو سر وراء رغبتهم في التبشير؟ "لماذا يمكن أن يقال عنهم:

أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)..." (رؤيا 2: 9).

عندما نأخذ في الإعتبار حقيقة أن المسيحية الإنجيلية لا تنمو على الإطلاق في أميركا، والحقيقة أن الكثيرين يذهبون أبعد من ذلك فيقولون إن المسيحية الإنجيلية هنا تحتضر، ونحن في أميركا يجب أن نُفكر بعمق عما ليس لديهم ولكنه لدينا، وما هو لديهم ولكن ليس لدينا.

أولا: ما ليس لديهم ولكن لدينا.

إنهم لا يملكون مباني للكنائس! فقط المدعمون بالشيوعية من الكنائس "الثلاثة الذاتية" يملكون المباني. لكن "كنائس البيوت" هي تلك التي تنمو، ولديهم عدد قليل جدا من الكنائس المبنية. والغالبية العظمى منهم لا تملك مباني للكنائس مثلنا!

ليس عندهم موافقة الحكومة. انهم يتعرضون للاضطهاد من الحكومة الشيوعية في الصين. إنهم لا يملكون حرية الدين مثلنا نحن!

ليس لديهم كليات لاهوت لتعليم القسس مثلما نفعل نحن. التدريب الوحيد الذي يجده القسس في الصين يكون في منزل واحد منهم ̶ وهذا التدريب يكون قصير جداً وليس فيه عمق. يحصلون على القليل من التدريب بقدر ما يمكنهم "وبسرعة". والقسس الشباب في الصين يتدربون على أيدي كبار القساوسة، وفي الواقع هي وسيلة جيدة جداً للتَّعَلُّم!

ليس لديهم مباني لمدارس الأحد. وليس لديهم الباصات "خدمة الأوتوبيس." وليس لديهم قنوات "تلفزيونية مسيحية." وليس لديهم محطات "راديو مسيحية." وليس لديهم دور نشر مسيحية. وليس لديهم المعدات اللازمة لـ "پور پوينت". وليس لديهم أجهزة العرض التلفزيوني لإظهار الواعظ على شاشة كبيرة. وليس لديهم "فرق الروك المسيحية." وليس لديهم أُورجون، وغالبا ليس عندهم حتى الپيانو. وليس لديهم مواد مطبوعة لمدارس الأحد. وفي كثير من الأحيان لا يكون هناك كتب مقدسة أو كتب ترانيم للجميع. لا، ليس لديهم ما لدينا! بدلاً من ذلك، يواجهون الإضطهاد والضيقات من الحكومة الشيوعية. وفي بعض الأحيان يدخلون السجون لا لسبب إلا لأنهم مسيحيين. هناك دائما هذا الخطرالذي يواجه أي شخص يصبح مسيحياً بصورة جديّة! اذهب إلى www.persecution.com لتقرأ عن اضطهاد المسيحيين في الصين. ومع ذلك فإن المسيحيين في الصين تجدهم ناجحون في كل مكان لربح النفوس الضالة. عدد المسيحيين في حالة انفجار في جميع انحاء الصين، في أعظم نهضة روحية عرفها التاريخ الحديث!

"أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)..."
           (رؤيا 2: 9).

وأخشى أن تكون حالة كنائسنا في أمريكا كما وصف يسوع الكنيسة في لاودكية بقوله بشكل :

"لأَنَّكَ تَقُولُ: إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ وَقَدِ اسْتَغْنَيْتُ، وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ وَالْبَئِسُ وَفَقِيرٌ وَأَعْمَى وَعُرْيَانٌ." (رؤيا 3: 17).

ثانياً: ما لديهم ولكنه ليس لدينا.

هنا هو ما لديهم ولكنه ليس لدينا. وهنا يكمن سر نجاحهم ̶ وسبب فشلنا!

لديهم المعاناة ̶ وبالتالي فأنهم يتعلمون كيف يحملون الصليب! معظم المسيحيين الأمريكيين لا يريدون أن يتألموا بفقد ليلة واحدة في الأسبوع للذهاب إلى إجتماع للصلاة. معظم المسيحيين الأميركيين غير مستعدين للمعاناة بفقد ليلة واحدة في الأسبوع للذهاب لربح النفوس. معظم المسيحيين الأميركيين ليسوا على استعداد لفقد الراحة مساء يوم الأحد ليكونوا في الكنيسة! رعاة كثيرون في أميركا يحتاجون لإنقاص وزنهم. نحتاج إلى المعاناة لنفقد بعض السعرات الحرارية. لكن في الصين فإن الرعاة نُحَفاء. ولذلك فإنها يبشرون بقوة. نحن بحاجة لإنقاص وزننا، وإلا فإنه لا يمكننا أن نُبشر بنشاط وقوة. عندهم في الصين أنحف الرجال الممتلئين بالروح عندما يعظون. لم يسبق لي أن شاهدت أي واعظ في "كنائس البيت" في الصين وكان سميناً أو عنده زيادة في الوزن. فلا عجب أن كنائس البيوت في الصين تختبر نهضة عظمى، بينما المسيحية تجف وتتلاشى هنا في أميركا ، وفي جميع أنحاء العالم الغربي! إننا نعاني قدرا معينا من الألم لممارسة الرياضة. إننا نعاني لكي ما نكون على نظام غذائي ونأكل كميات أقل حتى نفقد بعض الوزن! إنك تحتاج أن تُعاني لتصبح ذلك الشخص الذي يريدك الله أن تكون! قال المبشر الصيني العظيم الدكتور جون سونج:

      المعاناة الشديدة تأتي بنهضة عظيمة... يستخدم الله أضعف الناس في أصعب البيئات أعظم استخدام... المزيد من المعاناة يأتي بمزيد من الفوائد... وتُشَبَّه حياة التلاميذ بالزيتون: كلما ضُغِط علينا أكثر، كلما ازداد الزيت. فقط أولئك الذين مروا في المعاناة يظهرون العطف [الحب] والعزاء للآخرين (جون سونج، دكتوراه، مجلة كنت مرة ضالاًّ، دار جينيسيس للنشر، 2008، ص 534).

رنموا "يا يسوع ، أَحْمِلُ صليبي".

يا يسوع، أَحْمِلُ صليبي، أترك الكل كي أتبعك؛
   محتاج، حقير، متروك، أنت، من الآن تكون الكل في الكل لي.
أزل كل طموح يجذبني كل ما طلبتُ، وآملتُ وعرفتُ؛
   كيف أنني غنيٌّ، الله لي والسماء لا تزال مِلكٌ لي!
("يا يسوع، أَحْمِلُ صليبي" تأليف هنري ف. لايت، 1793 - 1847).

كانت هذه هي الترنيمة المفضلة للدكتور جون ر. رايس. اسمحوا أن تصبح هذه الترنيمة حقيقة واقعة بالنسبة لنا! وعندها سنرى الله يباركنا كما يبارك الصين! رنموها مرة أخرى!

يا يسوع، أَحْمِلُ صليبي، أترك الكل كي أتبعك؛
   محتاج، حقير، متروك، أنت، من الآن تكون الكل في الكل لي.
أزل كل طموح يجذبني كل ما طلبتُ، وآملتُ وعرفتُ؛
   كيف أنني غنيٌّ، الله لي والسماء لا تزال مِلكٌ لي!

قال يسوع :

"«إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي" (متى 16: 24).

رنموها مرة أخرى!

يا يسوع، أَحْمِلُ صليبي، أترك الكل كي أتبعك؛
   محتاج، حقير، متروك، أنت، من الآن تكون الكل في الكل لي.
أزل كل طموح يجذبني كل ما طلبتُ، وآملتُ وعرفتُ؛
   كيف أنني غنيٌّ، الله لي والسماء لا تزال مِلكٌ لي!

"أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)..."
       (رؤيا 2: 9).

إنهم يعانون في الصين! ولذلك لديهم ثروات وبركات الله في النهضة الروحيّة! دعونا هنا في كنيستنا ننكر أنفسنا أيضا، ونحمل صلباننا ا لنتبع المسيح ̶ مهما كان الثمن!

ثم، أيضا ، عندهم البكاء عندما يصلون للضالين! ذكر أحد الإخوة إنه يعرف أخ الذي قال: "هناك الكثير من الدموع في الصين." وهو على حق تماماً! إنهم يبكون عندما يصلون للضالين. الضالون في الصين أيضا يبكون عندما يكونون تحت تبكيت الخطيئة. لا عجب أن هناك الكثير من التحويلات إلى

المسيح! يقول الكتاب المقدس:

"الَّذِينَ يَزْرَعُونَ بِالدُّمُوعِ يَحْصُدُونَ بِالابْتِهَاجِ." (مزمور 126: 5).

رنموا "ثمن النهضة" تأليف الدكتور جون ر. رايس!

ثمن النهضة، تكاليف ربح النفوس،
   ساعات طويلة من الصلاة، العبء، والدموع؛
التوسل للخطاة رغم الوحدة، غريباً،
   يُعَوَّض في الحصاد هناك.
حصادٌ، حصادٌ سماوي! لنفوس ربحناها هنا.
   "ثمن النهضة" تأليف الدكتور جون ر. رايس ، 1895- 1980).

صلوا لكي يعطيكم الله قلوب مكسورة لأجل النفوس الضالة! (لنصلي كلنا). "ثمن النهضة". رنموها مرة أخرى!

ثمن النهضة، تكاليف ربح النفوس،
   ساعات طويلة من الصلاة، العبء، والدموع؛
التوسل للخطاة رغم الوحدة، غريباً،
   يُعَوَّض في الحصاد هناك.
حصادٌ، حصادٌ سماوي! لنفوس ربحناها هنا.

وأيضا، فإنهم يفعلون كل ما في وسعهم لجذب النفوس الضالة إلى "كنائس البيوت". قال د. ل. مودي، "أحبوهم بالترحيب." هذه هي الطريقة التي تأتي بالناس إلى كنائس البيوت في الصين ̶ وهذا ما يجب علينا فعله! "نحبهم بالترحيب" ربح النفوس أولاً وقبل كل شيء هو محبة الناس في المسيح ̶ والإتيان بهم إلى الكنيسة المحلية. "نحبهم بالترحيب" هذه ليست ليبرالية! هذا ليس التبشير بـ "نمط الحياة"! هذا ما قاله د. ل. مودي! وأعتقد انه كان على صواب تماماً. وهو فعَّال في الصين ̶ وسيكون فعَّالاً هنا!

"أحبوهم بالترحيب."

إذا ما أسرعنا لمغادرة الكنيسة بعد الخدمة فلن نربح نفوس الضالين الذين يأتون إلى كنيستنا. أولئك اللطفاء الذين يهتمون بالضالين ويتحدثون معهم قبل وبعد الخدمات هم الذين يمكنهم أن أن يربحوا النفوس. لا توجد وسيلة أخرى لإضافة النفوس الضالة للكنيسة! يجب علينا أن "نحبهم بالترحيب" ̶ كما يفعلون في الصين! رنموا "إجعلني ربِّي أداة للخير"!

إجعلني ربِّي أداة للخير اليوم،
   إجعلني ربِّي أداة للخير، أُصلِّي؛
سيَّدي امتلك حياتي، سيِّدي بارك خدماتي،
    اجعلني ربِّي أداة للخير اليوم.
("إجعلني ربِّي أداة للخير" تأليف هاربر ج. سميث ، 1873- 1945).

لا أستطيع ختام هذه الخدمة دون أن أقول كلمات قليلة لؤلائك الذين لم يتحولوا حتى الآن. مجيئك إلى الكنيسة لا يعني أنك تحولت للمسيح. مجرد دراستك للكتاب المقدس لا تعني أنك تحولت. يجب أن تأتي تحت تبكيت الخطيئة. يجب أن تتوب عن خطاياك. يجب أن تدير ظهرك للخطية وتأتي ليسوع المسيح. لقد مات يسوع وعانى أشد العذاب وبذل الدم على الصليب ليخلص نفسك من الخطيئة والدينونة. يجب أن تغتسل تتطهر من خطاياك بدمه. تعال ليسوع واخلص من الخطيئة، والموت، والجحيم. يجب أن تُولد مرة أخرى. إنها صلواتنا أنك تختبر هذا الإختبار المبارك. آمين.

(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في
www.realconversion.com أُنقر على "نص العظة".

You may email Dr. Hymers at rlhymersjr@sbcglobal.net, (Click Here)
or you may write to him at P.O. Box 15308, Los Angeles, CA 90015.
Or phone him at (818)352-0452.

قرأ النص قبل العظة: الدكتور كنجستون ل. تشان: رؤيا 2: 8-11.
ترنيم منفرد قبل العظة: السيد بنيامين كينكايد جريفيث:
"حان الوقت" (تأليف الدكتور جون ر. رايس، 1895- 1980).

الخطوط العامة

سر النجاح في الصين

THE SECRET OF SUCCESS IN CHINA

للدكتور ر. ل. هيمرز
by Dr. R. L. Hymers, Jr.

«أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَيْقَتَكَ وَفَقْرَكَ (مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ)... ». (رؤيا 2: 9).

أولا: ما ليس لديهم ولكن لدينا. رؤيا 3: 17.

ثانياً: ما لديهم ولكنه ليس لدينا. متى 16: 24؛ مزمور 126: 5.