Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.


كيف تصلي وكيف تقود اجتماع صلاة

(تعاليم د. تيموثي لين، ١٩١١- ٢٠٠٩)
HOW TO PRAY AND HOW TO CONDUCT A PRAYER MEETING
(THE TEACHINGS OF DR. TIMOTHY LIN, 1911-2009)
(Arabic)

عظة كتبها د. ر. ل. هايمرز، الابن
ووعظها الأخ صمويل كاجان
بالخيمة المعمدانية بلوس أنجلوس
مساء يوم الرب ١٥ أكتوبر ٢٠١٧
A sermon written by Dr. R. L. Hymers, Jr.
and preached by Mr. John Samuel Cagan
at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord’s Day Evening, October 15, 2017

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ٨).


كان للدكتور تيموثي لين (١٩١١- ٢٠٠٩) - راعي الكنيسة التي كان بها د. هايمرز لمدة طويلة - فهما عميقا للكتاب المقدس. لقد حصل على دكتوراه في العبرية. في الخمسينيات من القرن الماضي، في مدرسة الخريجين بجامعة بوب جونز، درَّس اللاهوت النظامي واللاهوت الكتابي وعبرية العهد القديم والآرامية الكتابية والعربية الفصحى والسريانية. بعدها صار رئيسا لكلية اللاهوت الصينية خلفا للدكتور جيمس هدسون تيلور الثالث. أيضا كان أحد مترجمي العهد القديم في الترجمة الأمريكية الحديثة. كان د. لين راعي د. هايمرز لمدة أربعة وعشرين عاما. قال د. هايمرز إنه بلا جدال د. لين هو أكثر راعي مؤثر عرفه. حين كان عضوا بكنيسته، رأي د. هايمرز الله يرسل نهضة تغير فيها مئات الناس ونالوا الخلاص وأتوا إلى الكنيسة.

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ٨).

معظم التفاسير لا تتناول هذه الآية بشكل صحيح. مثلا، يقول أحد التفاسير الشهيرة، "الحالة العامة في الأرض ستكون حالة من عدم الإيمان." لكن ليس هذا ما كان يسوع يتكلم عنه في هذا النص. هو لا يتكلم عن الارتداد العام في أواخر الأيام هنا، ولا هو يتساءل إذا سوف يكون هناك مؤمنين حقيقيين حين يعود. في الواقع، قال يسوع العكس تماما لبطرس،

"أَبْنِي كَنِيسَتِي وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا" (متى ١٦: ١٨).

تُرينا الآية في متى ١٦: ١٨ أنه مهما كان الارتداد الكبير عميقا وشديدا، سيظل هناك مؤمنون كثيرون لهم إيمان الخلاص حين يعود المسيح. مؤمنون حقيقيون كثيرون سيُختطفون، بالذات في الصين وأجزاء من العالم الثالث، حيث توجد نهضة حقيقية اليوم.

"لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ" (١تسالونيكي ٤: ١٦- ١٧).

حتى في الضيقة العظيمة ذاتها، حشود كثيرة من الناس سوف يخلصون.

"جَمْعٌ كَثِيرٌ لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَعُدَّهُ، مِنْ كُلِّ الأُمَمِ" (رؤيا ٧: ٩).

"هَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ أَتُوا مِنَ الضِّيقَةِ الْعَظِيمَةِ، وَقَدْ غَسَّلُوا ثِيَابَهُمْ وَبَيَّضُوهَا فِي دَمِ الْحَمَلِ" (رؤيا ٧: ١٤).

لذا، لم يكن يسوع يتكلم عن غياب إيمان الخلاص في مجيئه حين قال،

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ٨).

١. أولا، أهمية المثابرة في الصلاة.

معظم التفاسير خاطئة، لكن د. لين أعطى تفسيرا صحيحا للنص. قال،

استُخدمت كلمة "إيمان" استخداما واسعا في الكتاب المقدس. يمكن تعريف معناها بدقة فقط بعد الفحص الدقيق لخلفيتها. النص قبل هذه الآية هو مثل يبين أنه لا بد أن نصلي في كل حين ولا نمل [لوقا ١٨: ١- ٨أ]، والنص الذي يليها [لوقا ١٨: ٩- ١٤] مثل صلوات الفريسي وجابي الضرائب (العشار). لهذا فخلفية هذه الآية [لوقا ١٨: ٨] تبين بوضوح أن كلمة "إيمان" هنا تشير إلى الإيمان في الصلاة. وكلمة الرب يسوع هنا بها حزن أن كنيسته ستفقد الإيمان في الصلاة قبيل مجيئه الثاني (تيموثي لين، دكتوراه، سر نمو الكنيسة، الكنيسة المعمدانية الصينية الأولى بلوس أنجلوس، ١٩٩٢، ص ٩٤- ٩٥).

قال د. لين إن فحوى المثل في لوقا ١٨: ١- ٨ هي أن المؤمنين لا بد أن يستمروا في الصلاة ولا يكلوا. الآية ٨ تقول إن المؤمنين لن يكون لهم الإيمان المثابر في الصلاة في الأيام الأخيرة، أي الأيام التي نعيش فيها. لذا يمكننا أن نُعلق على النص بالقول،

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ [في الصلاة بإصرار] عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ١، ٨).

واستطرد د. لين قائلا،

اجتماعات الصلاة في كثير من الكنائس اليوم مهجورة [أو تحولت إلى اجتماعات لدراسة الكتاب في منتصف الأسبوع ويتخللها صلاة قصيرة أو اثنتين]. في وجود هذه الحالة المؤسفة، عدد كبير من الكنائس يتجاهلون هذا الإنذار وفي انخراطهم فيما يعود عليهم بالمكافأة، يلغون اجتماعات الصلاة نهائيا. إنها حقا علامة على قرب مجيء الرب الثاني! في هذه الأيام، كثير [من أعضاء الكنائس] يعبدون التلفاز أكثر من الرب... هذا بالحقيقة محزن!... كنائس الأيام الأخيرة غارقة في الكسل الشديد [وعدم الاكتراث] تجاه اجتماعات الصلاة (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص ٩٥).

لهذا لوقا ١٨: ٨ تُرينا علامة على عدم الصلاة في الكنائس قبيل المجيء الثاني للمسيح، علامة على الوقت الذي نعيش فيه، علامة على عدم الصلاة وليس على الغياب التام لإيمان الخلاص. عدم الصلاة في الكنائس علامة على أننا نعيش في الأيام الأخيرة، قبل المجيء الثاني للرب.

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ [في الصلاة بإصرار] عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ١، ٨).

٢. ثانيا، أهمية اجتماعات الصلاة.

أشار أيضا د. لين أن الصلاة الفردية وحدها ليس لها نفس السلطان والقوة مثل الصلاة الجماعية في اجتماعات الصلاة. قال،

كثيرا يقول الناس إنه لا فرق بين الصلاة الفردية أو مع مجموعة، وإنه لا فرق بين أن تصلي وحدك في البيت أو مع إخوتك وأخواتك في الكنيسة. هذه العبارة مجرد تشجيع من الكسالى لأنفسهم أو هي تفسير يقبله شخص يجهل قوة الصلاة! انظر ما يقوله الرب عن هذا الجانب من الصلاة:

"أَقُولُ لَكُمْ أَيْضاً: إِنِ اتَّفَقَ اثْنَانِ مِنْكُمْ [في الكنيسة] عَلَى الأَرْضِ فِي أَيِّ شَيْءٍ يَطْلُبَانِهِ فَإِنَّهُ يَكُونُ لَهُمَا مِنْ قِبَلِ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسَطِهِمْ" (متى ١٨: ١٩- ٢٠).

     الرب ذكَّرنا مشددا أن استخدام هذا السلطان الإلهي لا يمكن أن يكون لفرد واحد، ولكن من خلال الجهد الجماعي الذي تبذله الكنيسة جمعاء. في تعبير آخر، فقط حين... تصلي الكنيسة كلها بنفس واحدة... يمكن للكنيسة أن يكون لها هذا السلطان الإلهي.
     لكن كنيسة الأيام الأخيرة لا تستطيع رؤية هذا الحق، ولا تذكر الطريقة التي بها تحصل على قوة الله. يا للخسارة! الكنيسة لها سلطان إلهي من السماء ولكن ليس لها معرفة كيفية إدارته، ومع ذلك هي تريد أن تربط عمل إبليس، وتحل المربوطين، وتختبر المزيد من حضور الله. مع الأسف هذا لا يمكن أن يكون! (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص ٩٢- ٩٣).

لذا، قد علَّم د. لين بالأهمية المطلقة للإيمان في الصلاة، والأهمية المطلقة لاجتماعات الصلاة في الكنيسة.

٣. ثالثا، أهمية الصلاة "بنفس واحدة."

رجاء افتحوا كتبكم المقدسة على أعمال ١: ١٤ واقرأوا الآية بصوت مرتفع.

"هَؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ مَعَ النِّسَاءِ وَمَرْيَمَ أُمِّ يَسُوعَ وَمَعَ إِخْوَتِهِ" (أعمال ١: ١٤).

"هَؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ...". قال د. لين،

الكتاب المقدس الصيني يترجم "بنفس واحدة" هكذا، "بنفس القلب ونفس الذهن." لذلك، كي يكون حضور الله موجودا في اجتماع، ليس فقط لا بد أن يكون كل الحاضرين فاهمين أهمية وحقيقة الصلاة، ولكن لا بد أن يأتوا [إلى اجتماعات الصلاة] برغبة خالصة... لتقديم التضرعات والصلوات والتشفعات والتشكرات لله بنفس واحدة. اجتماعات الصلاة سوف تكون ناجحة والخدمات الأخرى سوف تكون ناجحة (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص ٩٣- ٩٤).

كي نصلي "بنفس واحدة" لا بد أن جميعنا يقول "آمين" حين يقود أخ الصلاة. حين نقول كلنا "آمين" فنحن نصلي "بنفس واحدة."

لقد سمعتم تعليم د. لين عن أهمية الإيمان في الصلاة، وأهمية اجتماعات الصلاة في الكنيسة، وأهمية الوحدة "يصلون بنفس واحدة." مع هذا فالبعض منكم هنا الليلة لا يحضرون أي من اجتماعاتنا للصلاة. لا عجب أن حياتكم الروحية مملة! هل يوجد اليوم هنا من يقول، "أيها الراعي، من الآن فصاعدا سوف أحضر على الأقل واحدا من اجتماعات الصلاة"؟ من فضلكم اغلقوا عيونكم. إن كنتم ستأتون لاجتماعات الصلاة، ارفعوا أيديكم، أرجو من الجميع الصلاة من أجل أن يعينهم الرب على حفظ هذا الوعد! (الجميع يصلون).

إن كنت لم تنل التغيير بعد، أنا أرجوك بشدة أن تحضر، على الأقل اجتماع الصلاة مساء السبت. رجاء اغلقوا عيونكم. من يقول، "نعم، أيها الراعي، أنا سأبدأ في المجيء كل مساء سبت لاجتماع الصلاة."؟ رجاء ارفع يدك. الكل صلوا من أجلهم كي يعينهم الرب أن يلتزموا بهذا الوعد! (الجميع يصلون).

مات المسيح على الصليب ليدفع ثمن خطاياك. لقد سفك دمه ليغسل خطاياك. لقد مر بعذاب شديد، وسُمر على صليب ليُكفر عن خطاياك. لقد قام من الأموات في اليوم الثالث وهو حي عن يمين الله. تعال إلى المسيح وستخلص من خطاياك.

من في وسطنا هذه الليلة لم ينل الخلاص ويريد أن نصلي معه لأجل التغيير؟ اغلقوا عيونكم مرة أخرى. أرجوك ارفع يدك حتى نصلي من أجل تغييرك. أرجو من الجميع أن يصلوا كي يتوبوا عن خطاياهم ويأتوا للمسيح، للتطهير بدمه!

د. تشان، رجاء قدنا في الصلاة كي يخلص أحد في هذه الليلة. إن كنت تريد أن تتكلم معنا بشأن أن تصبح مؤمنا حقيقيا، رجاء اتبع د. كاجان، وجون كاجان ونوا سونج إلى مؤخر القاعة الآن. سوف يصطحبونك إلى مكان هادئ حيث يمكننا أن نتكلم ونصلي معا لأجل تغييرك.


انقر هنا لتقرأ سيرة د. لين على ويكيبيديا

إن كانت هذه العظة قد أثرت فيك، يريد د. هايمرز أن يسمع منك. حين تكتب للدكتور هايمرز، لا بد أن تذكر البلد التي تكتب منها، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. لو كانت هذه العظات سبب بركة لك، ارسل بريدا إلكترونيا للدكتور هايمرز لتخبره، لكن دائما اذكر البلد التي تكتب منها. عنوان البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا) يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة، لكن يُفضل أن تكتب بالإنجليزية إن كان هذا بإمكانك. إن كنت تريد أن تكتب للدكتور هايمرز بالبريد فعنوانه هو، ص. ب. 15308، لوس أنجلوس، كاليفورنيا، 90015. يمكنك أيضا الاتصال به على هاتف رقم 8183520452.

(نهاية العظة)
ييمكنك قراءة عظة د. هايمرز كل أسبوع على الإنترنت على صفحتنا بعنوان
www.rlhsermons.com أو www.realconversion.com.
انقر هنا على "العظات المكتوبة"

هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.

الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"مباركة ساعة الصلاة" (تأليف فاني ج. كروسبي، ١٨٢٠- ١٩١٥).

ملخص العظة

كيف تصلي وكيف تقود اجتماع صلاة

(تعاليم د. تيموثي لين، ١٩١١- ٢٠٠٩)
HOW TO PRAY AND HOW TO CONDUCT A PRAYER MEETING
(THE TEACHINGS OF DR. TIMOTHY LIN, 1911-2009)

عظة كتبها د. ر. ل. هايمرز، الابن
ووعظها الأخ صمويل كاجان
A sermon written by Dr. R. L. Hymers, Jr.
and preached by Mr. John Samuel Cagan

"لَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا ١٨: ٨).

(متى ١٦: ١٨؛ ١تسالونيكي ٤: ١٦- ١٧؛ رؤيا ٧: ٩، ١٤)

١. أولا، أهمية المثابرة في الصلاة، لوقا ١٨: ٨.

٢. ثانيا، أهمية اجتماعات الصلاة، متى ١٨: ١٩- ٢٠.

٣. ثالثا، أهمية الصلاة "بنفس واحدة،" أعمال ١: ١٤.