Print Sermon

إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.

هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.

حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.


وأغلق الباب

AND THE DOOR WAS SHUT
(Arabic)

عظة كتبها د. ر. ل. هايمرز، الابن
وألقاها الأخ صمويل كاجان
بالخيمة المعمدانية بلوس أنجلوس
صباح يوم الرب ٢٨ مايو ٢٠١٧
A sermon written by Dr. R. L. Hymers, Jr.
and preached by Mr. John Samuel Cagan
at the Baptist Tabernacle of Los Angeles
Lord’s Day Morning, May 28, 2017

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).


كثيرون منكم جدا لا يكترثون بمصيرهم. أنتم لا تكترثون لأنكم غافلون. أنتم نائمون، بينما حياتكم تمضي. أنتم نائمون في العظات. نائمون في جلسات المشورة. غافلون في الحياة. أنتم ستظلون في غفلة ثم تفيقون لتجدوا أنفسكم بين يدي إله غاضب. لا بد أن تستيقظوا، وتدركوا حالتكم الروحية. لا بد أن تخافوا. لا بد أن تواجهوا حقيقة نفوسكم. لا بد أن ترتعبوا. لا بد أن تختبروا رعب الرب. لا بد أن تخافوا لدرجة تُفقدكم نومكم. يقول الكتاب المقدس،

"مَخَافَةُ الرَّبِّ رَأْسُ الْمَعْرِفَةِ" (أمثال ١: ٧).

مجيء المسيح للأحياء والأموات أمرا جاء الحديث عنه عبر التاريخ المسيحي. إنه أمر سُمي سرًا، ولكنه الآن أٌعلن وأنتم غير مكترثون.

١. كلمة سر، وباليونانية (“musterion”) تعني حقا مختبئا من قبل، يتم كشفه في العهد الجديد. هناك ١١ سر معلن في العهد الجديد. الاختطاف واحد منهم.

٢. رغم أن الكل لا يموتون، الكل يتغيرون (١كورنثوس ١٥: ٥١).

٣. هذا التغيير يحدث في لحظة (١كورنثوس ١٥: ٥٢).

٤. الأموات سيقومون إلى غير فساد ونحن سنتغير (١كورنثوس ١٥: ٥٢).


"وَلَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ مَاذَا سَنَكُونُ. وَلَكِنْ نَعْلَمُ أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ نَكُونُ مِثْلَهُ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ" (١يوحنا ٣: ٢).

يقول الكتاب المقدس،

"لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ" (١تسالونيكي ٤: ١٦- ١٧).

١. المسيح سوف ينزل من السماء (١تسالونيكي ٤: ١٦).

٢. سوف لا ينزل حتى يصل إلى الأرض "سنلاقي الرب في الهواء" (١تسالونيكي ٤: ١٧).

٣. سوف يكون هناك "هتاف" وسيضرب بوق حين يأتي المسيح في الهواء (٤: ١٦).

٤. المؤمنون الذين ماتوا سيقومون ويُخطفون (٤: ١٧أ).

٥. الأحياء الذين نالوا تغييرا حقيقيا سوف يُخطفون لملاقاة يسوع في الهواء (٤: ١٧ب).


يحدثنا الكتاب المقدس عن مثل الحكيمات والجاهلات. هناك معنى وهدف لهذا المثل. المثل يتكلم عن الاختطاف. يقول الكتاب المقدس،

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

تأمل هذه الثلاث نقاط في هذا الصباح.


١. إن لم تكن قد نلت التغيير، سوف يُغلق عليك خارجا في الاختطاف.

٢. إن العلامات كلها موجودة للاختطاف كي يحدث في أي وقت.

٣. سوف تتمنى لو كنت قد مت حين يفوتك الاختطاف.


١. أولا، سوف يُغلق عليك خارجا في الاختطاف

يقول الكتاب المقدس:

"وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ الْعَرِيسُ (جاء المسيح) وَالْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى الْعُرْس (في السماء)ِ وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

ما حدث في أيام نوح توضيح لهذا:

"وَالدَّاخِلاتُ دَخَلَتْ (إلى الفلك)... كَمَا أمَرَهُ اللهُ. وَأغْلَقَ الرَّبُّ عَلَيْهِ" (تكوين ٧: ١٦).

وقال الله:

"لأنِّي بَعْدَ سَبْعَةِ أيَّامٍ أيْضا أمْطِرُ عَلَى الأرْضِ أرْبَعِينَ يَوْما وَأرْبَعِينَ لَيْلَةً" (تكوين ٧: ٤).

أغلق الله باب الفلك سبعة أيام قبل بدء الطوفان. هذا رمز لغلق الله الباب في الاختطاف، قبل جامات الدينونة.

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

إن كنت لم تنل التغيير، سوف يُغلق الباب وأنت بالخارج أثناء الاختطاف. لذلك لا بد أن تتعامل مع نفسك الآن. لا بد أن تتجاوب مع العظة. لا بد أن تضع ثقتك بيسوع الآن. قال يسوع:

"كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ... صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!" (متى ٧: ٢٢- ٢٣).

جَرِّبُوا أَنْفُسَكُمْ، هَلْ أَنْتُمْ فِي الإِيمَانِ؟ (٢كورنثوس ١٣: ٥).

إن كنت لم تنل التغيير، إن كنت لم تثق بيسوع، إن كنت تثق بمشاعرك ومعتقداتك، أنت لست مستعدا للاختطاف. سوف تُترك في الاختطاف!

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

٢. ثانيا، لا بد أن تدرك أن العلامات كلها موجودة للاختطاف. قد يُغلق عليك في هذا الصباح.

١. إعادة قيام دولة إسرائيل في ١٩٤٨، وعودة اليهود إلى أراضيهم (لوقا ٢١: ٢٤؛ متى ٢٤: ٣٢- ٣٤؛ حزقيال ٣٧: ٢١؛ ٣٨: ٨).

٢. ازدياد الاضطهاد ضد المؤمنين المسيحيين واليهود (متى ٢٤: ٩- ١٠؛ إرميا ٣٠: ٧؛ دانيال ١٢: ١).

٣. ازدياد المجاعات حول العالم، اضطراب البيئة، الأوبئة مثل وباء الإيدز، وعدد متزايد من الزلازل (متى ٢٤: ٧).

٤. قيام الارتداد في المسيحية (٢تسالونيكي ٢: ٣؛ متى ٢٤: ١١- ١٢).

٥. رجوع البشرية إلى حالتها السائدة في أيام نوح، قبل الطوفان (متى ٢٤: ٣٧- ٤٠).


يقارن الكتاب المقدس أيام نوح بأيام عودة المسيح.

١. في أيام نوح، كانوا غير مكترثين بالخلاص. كانوا غافلين. كانوا تماما مثلكم – بلا خوف ولا شعور بالذنب.

٢. علامة أيام نوح هنا الآن. وأنتم ستُتركون في الاختطاف!


سمعت صوتا فالتفتت – ولكنه مضى.
أتمنى لو أننا مستعدون جميعا.
رجلان صاعدان الجبل،
واحد يختفي والثاني يقف وحيدا،
أتمنى لو أننا مستعدون جميعا...
لا وقت للتردد.
الابن أتى وأنت قد تُركت.
("أتمنى لو أننا مستعدون جميعا" تأليف لاري نورمان، ١٩٤٧- ٢٠٠٨)

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

ولكنك لا تحتاج إلى انتظار الاختطاف كي تفقد الفرصة. يمكنك أن تُترك من الرب إلى الأبد في هذا الصباح. قد ييأس منك الله. قد يغلق الرب أمامك باب الخلاص. يمكنك أن تقترف الخطية التي لا تُغتفر، دون أن تدري. قد تفقد فرصتك للخلاص إلى الأبد. حين يغلق الله الباب عليك، لا يوجد لك رجاء بعد هذا. الباب سوف يُغلق وأنت ستهلك إلى الأبد.

٣. ثالثا، سوف تتمنى لو كنت قد مت حين يفوتك الاختطاف – ويكون الباب قد أُغلق.

قد تظن أن كل هذا مجرد قصة. قد تسمح لذهنك أن يشرد في أمر بعيد الآن. لكن حين يفوتك الاختطاف سوف تتمنى لو كنت قد مت. الكتاب يقول لنا بوضوح أنه:

"فِي تِلْكَ الأَيَّامِ سَيَطْلُبُ النَّاسُ الْمَوْتَ... وَيَرْغَبُونَ أَنْ يَمُوتُوا..." (رؤيا ٩: ٦).

سوف تفكر دائما في الانتحار لو فاتك الاختطاف. سوف تتمنى لو كنت قد مت. لماذا؟

١. سوف تتعذب من الأرواح الشريرة المنطلقة من الهاوية بحسب رؤيا ٩: ١- ٢. استمع إلى وصف هذه الأرواح الشريرة من د. جون ر. رايس:

"نحن لا نشك أن الجراد هنا هو الأرواح الشريرة... التي تأتي لتعذب ’الذين ليس لهم سمة الله على جباههم.‘ معذبون من هذا ’الجراد،‘ هذه الشياطين من الجحيم، ’في هذه الأيام سيطلب الناس الموت... ‘

... هذا العذاب المذكور هنا هو عذاب روحي، بذهن مضطرب متألم. صورة هذا الجراد صورة ممتازة، مثل حلم مزعج، مثل مجموع كل مخاوف ومتاعب وانكسارات قلب البشر... إنها تعذب النفس (الذهن)... هل تتخيل هذا الدمار النفسي حين يُترك البشر للشياطين؟" (جون ر. رايس، انظروا، إنه يأتي! شرح تفسيري لسفر الرؤيا، سيف الرب للنشر، ١٩٧٧، ص ١٦٩- ١٧١).

سوف تُعذَّبون ذهنيا ليلا ونهارا من الشياطين. ولن يوجد من يساعدكم، ولا عقاقير مهدئة. سوف تكونون في الضيقة العظيمة وهذه الأشياء لن تكون متاحة لكم، لأن ملايين آخرين سوف يُساقون بالشياطين المفترسة. سوف تفقدون صوابكم. سوف تتمنون الموت. سوف تفكرون باستمرار في الانتحار. ولن يوجد من يساعدكم! أنتم انتظرتم طويلا حتى فات الوقت وتُركتم في الاختطاف.

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

٢. سوف تُقتلون إن حاولتم أن تأتوا إلى الإيمان في تلك الأيام. الكتاب المقدس يتكلم عن الَّذِينَ قُتِلُوا مِنْ أَجْلِ شَهَادَةِ يَسُوعَ وَمِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ اللهِ. وَالَّذِينَ لَمْ يَسْجُدُوا لِلْوَحْشِ وَلاَ لِصُورَتِهِ، وَلَمْ يَقْبَلُوا السِّمَةَ عَلَى جِبَاهِهِمْ وَعَلَى أَيْدِيهِمْ" (رؤيا ٢٠: ٤).


أنتم ستدركون أنكم في الضيقة العظيمة. سيحاولون أن يضعوا شريحة إلكترونية أو ما يشابهها تحت جلد أيديكم أو جباهكم. وستتذكرون أن هذا يجعلكم تتميزون بأنكم عبدة ضد المسيح. ستقولون "لا، أنا لن أسمح بهذا الشيء في جسمي." ولكنكم لن تستطيعوا شراء أي شيء بدونه. سوف لا بد أن "تُمسح ضوئيا" أياديكم لشراء أي شيء. سوف تتضورون جوعا. لا يمكنكم شراء الطعام من المحال! سوف يسلمكم أحد للسلطات. سوف يقطعون رؤوسكم لأنكم مؤمنون. سوف تفقدون كل شيء بطريقة أو بأخرى، لأنكم تُركتم في الاختطاف!

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

٣. سوف تضطرون إلى اجتياز جامات الدينونة. يقول أحدهم، "سوف أدعهم يضعون تلك الشريحة الإلكترونية في يدي وكل شيء سيكون على ما يرام ولن يقطعوا رأسي." لكن إذا أفلتَّ من قطع رأسك، سوف تكون مضطرا لاجتياز جامات الدينونة!

١) قرحة شديدة ستظهر على جسدك ستتسبب لك في ألم مبرح ليلا ونهارا (رؤيا ١٥: ٦).

٢) ستتسمم كل المياه في المحيط والمياه الحلوة أيضا. كل المياه ستصبح مسممة. لن يكون لديك ما تشربه. (رؤيا ١٦: ٣- ٤).

٣) سوف تحرقك الحرارة. سوف يسقط نيزك ويحرقك. سيحترق جسدك بشدة. ولن يكون هناك دواء حينها. ستتمشى والصديد يتساقط من الجروح على جسدك المحترق (رؤيا ١٦: ٨- ٩).

٤) سينقطع التيار الكهربائي. ستكون في ظلام في الليل تعض على لسانك من الألم (رؤيا ١٦: ١٠- ١١).

٥) سوف تتحرك جيوش العالم. هذا سيسبب لك مزيدا من عدم الراحة والاضطراب – كما تفعل الحروب باستمرار. كثيرون منكم – رجال ونساء – سوف يُجبرون على الالتحاق بالخدمة العسكرية ضد رغبتكم. (رؤيا ١٦: ١٢- ١٦).

٦) سيكون هناك زلزال عظيم، أكبر زلزال سجله التاريخ. ستسقط النيازك مثل البرَد على الأرض. أين ستختبئ؟ المباني سوف تكون حطاما من الزلزال. أين ستختبئ؟ (رؤيا ١٦: ١٧- ٢١).

وتذكَّر أن كل هذا حدث لأنك أجلت قبولك للتغيير. أنت كنت تعرف أن يسوع المسيح مات على الصليب ليدفع ثمن خطاياك. أنت كنت تعرف أنه قام من الأموات وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الله القدير. أنت كنت تعلم أنك تحتاج إلى ابن الله ليغفر لك خطاياك ويغسلك منها بدمه. أنت كنت تعلم هذه الأمور – ولكنك تساهلت مع نفسك. لعبتَ وضحكتَ والتمست لنفسك أعذارا. لقد تُركت في الاختطاف!

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

د. هايمرز، رجاء تعال اختم هذه الخدمة.


إن كانت هذه العظة قد أثرت فيك، يريد د. هايمرز أن يسمع منك. حين تكتب للدكتور هايمرز، لا بد أن تذكر البلد التي تكتب منها، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. لو كانت هذه العظات سبب بركة لك، ارسل بريدا إلكترونيا للدكتور هايمرز لتخبره، لكن دائما اذكر البلد التي تكتب منها. عنوان البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا) يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة، لكن يُفضل أن تكتب بالإنجليزية إن كان هذا بإمكانك. إن كنت تريد أن تكتب للدكتور هايمرز بالبريد فعنوانه هو، ص. ب. 15308، لوس أنجلوس، كاليفورنيا، 90015. يمكنك أيضا الاتصال به على هاتف رقم 8183520452.

(نهاية العظة)
ييمكنك قراءة عظة د. هايمرز كل أسبوع على الإنترنت على صفحتنا بعنوان
www.rlhsermons.com أو www.realconversion.com.
انقر هنا على "العظات المكتوبة"

هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.

القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ نوا سونج: متى ٢٥: ١- ١٠.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"لو كنا مستعدين" (تأليف جولاري نورمان، ١٩٤٧- ٢٠٠٨).

ملخص العظة

وأغلق الباب

AND THE DOOR WAS SHUT

عظة كتبها د. ر. ل. هايمرز، الابن
وألقاها الأخ صمويل كاجان
A sermon written by Dr. R. L. Hymers, Jr.
and preached by Mr. John Samuel Cagan

"وَأُغْلِقَ الْبَابُ" (متى ٢٥: ١٠).

١. أولا، سوف يُغلق عليك خارجا في الاختطاف، متى ٢٥: ١٠- ١٣؛ متى ٧: ٢١- ٢٣؛
٢كورنثوس ١٣: ٥.

٢. ثانيا، لا بد أن تدرك أن العلامات كلها موجودة للاختطاف، متى ٢٤: ٣٧- ٤١.

٣. ثالثا، سوف تتمنى لو كنت قد مت حين يفوتك الاختطاف، رؤيا ٩: ٦، ٩: ١-١٢؛
رؤيا ٢٠: ٤؛ ١٦: ١- ٢١.